من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات

من وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات أحد الأسئلة المدرسية في مادة الكمبيوتر للصف الأول المتوسط. من خلال هذه المادة يتعرف الطلاب على أساسيات الكمبيوتر وكيفية التعامل معه بالإضافة إلى المخاطر التي قد تحدث نتيجة الاستخدام الخاطئ وكيفية الوقاية منها ، وسيظهر لك الموقع مقالتي نتي من خلال الأسطر التالية الإجابة على هذا سؤال.

فيروسات الكمبيوتر

تعتبر فيروسات الكمبيوتر نوعًا من البرامج الضارة الخارجية ، والتي تم تصنيعها بهدف تغيير خصائص ملفات النظام. من جهاز لآخر وتختبئ في عدة ملفات لا تنشأ من تلقاء نفسها ، ويوجد أنواع عديدة منها ويتم تصنيفها حسب قوة الانتشار والسرعة ومنها 3 أنواع رئيسية (فيروسات ، ديدان كمبيوتر ، و أحصنة طروادة).[1]

الحماية من الفيروسات للأجهزة والبيانات

يتم استخدام الإنترنت بشكل أساسي لجميع الأشياء في الوقت الحاضر ، وأصبح من السهل نقل الفيروسات الضارة التي تدمر الأجهزة والملفات عبر شبكات الإنترنت بأكثر من طريقة ، ولهذا السبب فإن حماية البيانات ضرورية للغاية ويسعى الجميع للحفاظ على سلامتها من بياناتهم الشخصية ، ولكي يتم ذلك. هناك طرق متبعة وتتمثل في الإجابة على سؤالنا كالتالي:

  • تتمثل إحدى طرق حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات في تثبيت برنامج مكافحة الفيروسات.

أين نظام التشغيل على الكمبيوتر؟

كيف نمنع الفيروسات

الوقاية مهمة للغاية خاصة عندما يتعلق الأمر بأمان البيانات المهمة من خطر الفيروسات ، وهناك عدة طرق يمكن اتباعها للحفاظ على سلامة أجهزة الكمبيوتر والبيانات الشخصية ، وهي كالتالي:

  • تصفح المواقع الموثوقة عبر الإنترنت.
  • احتفظ بنسخ احتياطية من الملفات والبرامج على الجهاز.
  • استخدم برنامج الكشف عن الفيروسات.
  • تحقق من جميع البرامج التي تم تنزيلها من الإنترنت قبل تشغيلها.
  • احذر من البريد العشوائي ورسائل البريد الإلكتروني المجهولة.
  • قم بتنزيل البرامج والألعاب والملفات المختلفة من مواقع ومصادر موثوقة.
  • الحذر من استخدام ذاكرة الفلاش أو الأقراص الضوئية ، فهي وسائل لنقل الفيروسات.
  • استخدام أنظمة جدار الحماية.

وهكذا قدمنا ​​لكم الإجابة الكاملة على سؤال حول وسائل حماية الأجهزة والبيانات من الفيروسات ، حيث أوضحنا ماهية فيروسات الكمبيوتر بشكل عام ، وذكرنا أهم الطرق التي يجب اتباعها للوقاية من خطر الفيروسات.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً