من هي رولا دشيشة؟

من هي سيرة رولا دشيشة هذا هو موضوع مقالتنا ، الشخص الذي أحدث ضجة في وسائل الإعلام على وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث الخارجية له شخصية.السيرة الذاتية هي زوجة الصحفي أحمد الشقيري ، الذي يشاهدنا كل رمضان من خلال برامجه الشيقة التي حظيت باهتمام كبير في الوسط العربي ، حيث يناقش مسيرة الإمام من خلال تجاربه في دول العالم وعرضها. العادات الحميدة التي يجب أن تكون لدينا وعن التقدم الذي يساعد في نهضة الأمم. ومن البرامج التي قدمها برنامج “سين” الذي عرض على قناة MBC ، وأثارت شهرته تساؤلات حول حياته وزوجته رولا دشيشة. متزوجة من الصحفي السعودي أحمد الشقيري من عام 999 م. لديها ولدان يوسف وإبراهيم. ناشطة سعودية في مجال تصميم الأزياء والفساتين السعودية التي تصممها وتبيعها. بالنسبة للشركات السعودية ، بدأت في التصميم لوالدها وإخوتها ، مما أثار إعجاب الجميع. هي سعودية الأصل ، والجدير بالذكر أنها تبلغ من العمر 47 بعد الميلاد.حياتها الشخصيةتعتبر رولا دشيشة من الشخصيات القليلة التي ظهرت على شاشات التليفزيون لأنها لا تريد ذلك وأيضاً لإشباع رغبة زوجها ، فقد حرصت على العمل في التراث السعودي ونشره من خلال ابتكار تصاميم من فساتين سعودية تقليدية للرجال. الجدير بالذكر أنها عملت مع التصميم الأنثوي في بداية حياتها ، لكنها لم تلق ترحيبا كبيرا ، ثم انتقلت للعمل في إرث الرجل السعودي ، الأمر الذي كان موضع ترحيب كبير في عائلتها حيث اعتادت لتطريز وخياطة ملابس والدها وإخوانها في الأعياد والمناسبات التي أثارت إعجاب أبناء الأسرة وطلبت منهم فساتين للأعياد والمناسبات ، لابتكار تصاميم عصرية وعصرية وكلاسيكية ذات نزعة من التراث السعودي. لذلك أثار انطلاقها في مجال التصميم وزواجها من الصحفي أحمد الشقيري وبروزها بملابس جذابة من التراث السعودي الاهتمام بالثوب السعودي والبحث عن مصمم الملابس أحمد الشقيري. التصاميم الجديدة وطريقة عرضها في السوق السعودي والتي تم الترحيب بها وقبولها للشراء. نتذكر أن هذا الجدية والاجتهاد في إظهار وإحياء ونشر التراث السعودي في المجتمع السعودي هو مثال يحتذى ويجب أن يكون مكرسًا ويجب أن يعمل. لدعمها وتطويرها لإيصال التراث السعودي إلى بقية الأمم والضغط على البعض للتعرف على الهوية والتراث السعوديين والإنجازات التي حققتها منذ بداية قيام الدولة حتى الوقت الحاضر. عملت المصممة رولا دشيشة على هذا ونقل التراث السعودي للعالم ، وكان من حق الدولة نشره ودعمه ، وكان من حقها أن تتبعه.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً