من هو العربي زيطوط

من هو العربي زيتوت ، محمد العربي زيتوت ، ناشط حقوقي وسياسي معارض ودبلوماسي جزائري سابق ، من مواليد 29 يوليو 1963 في مدينة الأغواط ، عمل محمد العربي زيتوت في الدبلوماسية الجزائرية لعدة سنوات قبل أن يستقيل من المنصب الأخير شغل منصب نائب السفير في الجزائر[بحاجة لمصدر] في ليبيا عام 1995 احتجاجا على ما قال إنه انتهاك لحقوق الإنسان وانحراف عن النظام الجزائري بعد انقلاب عام 1992.

من هو العربي الزيوط؟

يندنقِم مُنْذُ ذَلِكَ الْحِينِ B ندن l .n لمؤسسة الحديث النبوي. يِّشْغَل مَنْصِب النَّاطِق الرَّسْمِيّيّ الْكَرَامَة لِحُقُوق الْإِنْسَانِ فِي الْعَالَمِ العَرَبِيِّ.

وطالب بضرورة التغيير السلمي في الجزائر من أجل قلب النظام ، واعتبر هذا المطلب كارثة.

تألق النجم قبل الثورات العربية ، خلال وعبر تقارير المناظرات السياسية والأنظمة العربية المنشقة وانتشار الفساد السياسي والاقتصادي في أجهزة وخزانات نظام الدولة العربية التي يسيطر عليها الأشخاص أو العائلات أو اللوبيات الدكتاتورية والشمولية.

شارك محمد العربي زيتوت في العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية العربية والأوروبية من أجل انتقاد الأنظمة الديكتاتورية ودعم الشعوب المظلومة. وكانت أشهر المناظرات في البرنامج المباشر مع الاتجاه المعاكس للدبلوماسية التونسية البساط الذي دافع بشراسة عن فكرة ظهور فصل جديد من تارك العالم العربي وأن الوقت قد حان للتغيير في أنظمة عربية شاملة. كما كانت رائدة في أكثر من مناسبة للتأكيد في إطار نظرة تحليلية مستقبلة- عن كثب على ظهور ثورات شعبية شاملة وتوفر كل الظروف للمشعوذ ، مؤكدة قدرتها على قلب الأنظمة الديكتاتورية في الوطن العربي. وحدات مهمة من التغييرات الاستراتيجية في آلية الحكم. محمد العربي ، الذي عمل سابقًا في السلك الدبلوماسي ، يمتلك حاليًا متجرًا لبيع السندويشات في العاصمة الإنجليزية لندن ، ويصل إلى لندن.

من هو محمد العربي زيتوت؟ – ويكيبيديا

شابها توتر وعداء كبير في العلاقة بين محمد عرب زيتوت والنظام الجزائري ، حيث يتعرض محمد عرب زيتوت لاعتداءات عنيفة وأحيانًا للتهديدات بسبب الانتقاد المتواصل للنظام في الجزائر ، وازدادت الهجمات خلال الفترة العربية. الثورات في المنطقة ، حيث كان أبرزها محمد عرب زيتوت يؤيدها المطلق وبارك هذه الثورات ، معتبرا إياها حدثا تاريخيا لا مفر منه ، على غرار حركات التحرير التي شهدت الحرب. .

‫0 تعليق

اترك تعليقاً