كلمات شيلة ياشينها لاصرت بالوضع راضي

كلمات شيلة ياشينها لاصرت بالوضع راضي , مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.

كلام شيلا ياشينها أصر على أن الوضع راض. حازت هذه الأغنية على إعجاب عدد كبير من المتابعين داخل المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص ، وفي شبه الجزيرة العربية بأكملها ، وهناك أيضًا عدد كبير من المتابعين الذين لا يرغبون في الحصول على كلمات الكثير من الشيلات التي كانت نُشرت مؤخرًا ، ولا سيما “هذه الشيلة” ، التي نالت عددًا كبيرًا من مرات المشاهدة ، وهي من بين إصدارات Sheilas التي تم نشرها مؤخرًا. ستجد في السطور التالية من هذه المقالة كلمات هذه الشيلة.

كلمات شيلا ياشينها كانت راضية عن الوضع

إليكم كلمات هذه الشيلة في السطور التالية من هذا المقال:

يا جافة حياءنا تجفف حياءنا يا سهر

مع النجوم والمكافأة اللانهائية ، أتمنى أن تكون على علم

وين مسكنك لو كنت بيتي؟

Hov َ n َ Hov َ n َإِ v َإِ n K ْ nat Darw َ i

هفوَانا ترضاء جفنا يَشِينُهَا لصرت لِلْوَضْع

القياسات الجذرية

لكن برجك راضٍ عن جفافنا ، لكن

أنت راضٍ بأعيننا

رأيتك ورأيتك ورأيتك ورأيتك ورأيتك

كلما ارتفع الرب كلما ارتفعت السحلية

هذا هو الدواء وهذا هو الدواء لكم.

الطَّبِيب اللَّيّ لجرحي يدداوَيا هاتاتي

هذا الدواء ، كما ترى ، هو الدواء الذي يجعلك متعبًا

ورأيتك عندما جعلنا جفافك نتعب ، ورأيتك عندما رأيتك

يروي Doana ما يروي Doana يروي يا متعبنا بالحجب

ولم تؤد الاسباب فكيف كانت طبيعة الحب

وأحباؤنا جعلونا نتعب بعرقلة الأسباب

ماهتك طُبِع الْمَحَبَّة والاحباب نَظَرِه تداوينا

المكملات البيطرية

توقف العلاج الطبي المهمل

معنا ، ابق معنا ، يا الحياة ما كانت لتستحق بدونك

دقيقة متجهة لاختلافك هذه الحقيقة

الحياة لا تساوي بدونك ، دقيقة متجهة لها

اختلافك هذه الحقيقة لا تنكر العشرة

……

مَعَنَا وأَهْ لاتنكر الْعَشَرَة وخلك مَعَنَا

كلمات شيلا ياشينها أصرّت على الوضع ، فكانت راضية

خاتمة لموضوعنا كلمات شيلة ياشينها لاصرت بالوضع راضي ,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً