قصة فيلم عودة الابن الضال

قصة الفيلم

الفيلم يمثل لحرب 1967 على أنها ناتجة عن استغلال رجال الرئيس ومن حوله لأحلامهو ده جعلها تنتهى بالهزيمة. كما وضح الفيلم فى النهاية أن على الشباب نسيان ما حدث والاستمرار فى الحلم وتحقيق دى الأحلام جوه بلادهم.

arz.wikipedia.org › wiki › عودة_الابن_الضال_(فيلم)

عودة الابن الضال (فيلم)

الفيلم يمثل لحرب 1967 على أنها ناتجة عن استغلال رجال الرئيس ومن حوله لأحلامه مما جعلها تنتهي بالهزيمة. كما وضح الفيلم في النهاية أن على الشباب نسيان ما حدث …

أراء حرة: فيلم

فهو يسرد قصة عائلة المدبولي في ريف مصر، تحديدًا في قرية ميت شبورة، التي لها أملاك ونفوذ كمعصرة زيت وقطيع من الماشية، وبالطبع لهم من العمال وفرة. فهذه العائلة …

فيلم

ملخص القصة: الخديوي الجد حائر بين ابنه الأصغر الغائب ذلك المهندس النموذجي، وابنه الأكبر الذي لم يستكمل دراسته، وقد صار طاغية فى القرية …

1976 ‧ Musical/Drama ‧ 2 hours

IMDb
Freed after spending 12 years in jail, a man’s homecoming turns into a dark affair as his disillusion clashes with his family’s expectations.

فيلم “عودة الابن الضال” 45 عاما على الظهور الوحيد لـ ماجدة الرومى فى …

ويعتبر الفيلم ذا طابع ملحمي حيث أفضى فيه صلاح جاهين كل مشاعره حيال الثورة وهزيمة 1967 وانتصار 1973، حيث يمثل حرب 1967 على أنها ناتجة عن استغلال …

عودة الابن الضال e

تاريخ الإنتاج: ١٩٧٦ · نوع: تشويق · مدة الفيلم: ١٢٠ دقيقة · إخراج: يوسف شاهين · إنتاج: أفلام مصر العالمية, أونسيك · سيناريو: يوسف شاهين ، صلاح جاهين …

“عودة الابن الضال” أعظم أفلام يوسف شاهين | أمير العمري

في “عودة الابن الضال” يتلاعب يوسف شاهين بالشكل السينمائي كما لم يفعل في كل أفلامه. إنه يستخدم القصة الدينية ويطوعها لفكر جديد يلامس السياسي، …

“عودة الابن الضال”.. انحياز إلى الشباب

دارت الأحداث حول «الخديوي الجد» الحائر بين ابنه الأصغر المهندس النموذجي الغائب، والأكبر الذي لم يستكمل دراسته، وقد صار طاغية في القرية، تسانده …

عودة الابن الضال (فيلم)

الفيلم يمثل لحرب 1967 على أنها ناتجة عن استغلال رجال الرئيس ومن حوله لأحلامه مما جعلها تنتهي بالهزيمة. كما وضح الفيلم في النهاية أن على الشباب …

فيلم عودة الإبن الضال : Noonptm e

… الابن الضال لعائلته، والمشاحنات التي ستنبثق من هذا الفعل في طيات هذه العائلة. لكن بالنسبة لي تعاطفي ذهب ناحية قصة “إبراهيم”، وإن كانت باقي قصص …