عن سيدنا ابن عُمر رضي الله عنهما قال أُحلت لنا ميتتان ودمان فأما الميتتان ف

عن سيدنا ابن عُمر رضي الله عنهما قال أُحلت لنا ميتتان ودمان فأما الميتتان ف , مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.

عن سيدنا ابن عمر رضي الله عنهما قال: أجاز لنا نوعان من الجيف ودماء. وأما الجثتان ، فقد أباح الله عز وجل هذه البلاد بنوعين من الجيف ونوعين من الدم. أما الجيف: الجراد والحيتان ، فيعني: إذا وجدت الجراد ميتًا أو حيًا وتركته ليموت ، فلا بأس أن يؤكل ، أي: ليس به مسلخ ، وهناك حيتان وأسماك. في البحر الميت أنواع من الكائنات الحية. كما أنه جائز ، خاص بشمولية الآية ، ولأن الدم حرام ، ولكن مع أن الكبد والطحال دم ، فإنهما ينتقيان من حرمة الدم ، وهذا هو معنى الحديث.

عن سيدنا ابن عمر رضي الله عنهما قال: أحل لنا جثتان ودماء.

ليس لأنه حوت ، بل لأنه جاء ميتًا من البحر ، فكل حيوان يعيش في البحر ، وإذا مات ، يؤكل دون ذبح ، سواء كان ميتًا عائمًا في البحر ، أو ميتًا ، أو نزل ومات. في البحر ، إذا كان يعيش في البحر فقط ، إذا وجد الجراد ميتًا أو حيًا وتركته يموت ، فليس من الخطأ أن يؤكل.

الجواب: عن سيدنا ابن عمر رضي الله عنه قال: أحل لنا جثتان ودماء.

الاجابة: الحود والجراد.

خاتمة لموضوعنا عن سيدنا ابن عُمر رضي الله عنهما قال أُحلت لنا ميتتان ودمان فأما الميتتان ف ,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً