سورة الصف مكية أو مدنية .. سورة الصف اختلف العلماء في تحديدها سواء كانت مكية أم مدنية ، وإن كانت على الأرجح مدنية عند المفسرين ، وترتيبها في القرآن. 61 ، في الجزء الثامن والعشرين ..
سورة الصف مكية أو مدينة
سورة الصف
- اختلف المفسرون هل سورة الصف مكية أم مدنية ، فهي سلالة مدنية لأنها تضمنت آية حكم القتال فيها: أماكن.”
- ويقال الفريق المكية لانهم اشتملوا على قصص وهذا من املاك القران بمكة قصة موسى عليه السلام:) واز موسى قال لقومه: يا شعبي ما لم تعضنا هل علمت اني انا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ذهبوا عنكم الله قلوبهم ، والله لا يهدي الناس الفساقان (. وقصة عيسى عليه السلام): عاز عيسى بن مريم قال: يا بني إسرائيل ، أنا رسول الله لكم مؤكداً يدي التوراة وأعد رسولاً ليأتي بعدي اسمه أحمد عندما أتى إليهم بأدلة واضحة قالوا هذا مبان.
- وقال عبد الحق بن غالب بن عطية الأندلسي: مدني عند الأكثر ، وقال مكي عن ابن عباس والمهداوي عن عطاء ومجاهد: مكية ، والأول. والراجح لأن معاني السورة مؤيدة لها وهي شبيهة باحتوائها على كل من مكة والمدينة.
- وعن رتبة نزول السورة ، قال محمود بن عمر الزمخشري أنزل بعد التغابن ، قال محمد بن أحمد بن جزيء الكلبي نزل بعد التغابن ، قال محمود بن أحمد بن موسى عيني قال السخاوي: نزلت بعد التغابن قبل الفتح ، قال إن محمد الطاهر بن عاشور كان يخرج بعد سقوط شخص ما.
- وعن سبب النزول قال جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ، وقال ابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس: بعض المؤمنين: فقال قبل فرض الجهاد: نتمنى أن يكون الله قد أرانا أحب الأعمال ففعل. أنا أحب الأعمال وأؤمن بالله ولا شك في ذلك. والجهاد على أهل معصيته الذين خالفوا الإيمان ولم يعترفوا به. ولما نزل الجهاد كره بعض المؤمنين ذلك وجعلوا الأمر عليهم عسيرًا ، فقال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا فلماذا تقولون ما لا تعملون).
- سميت سورة الصف بسبب قوله تعالى في بدايتها: إن الله يحب الذين يقاتلون في قضيته في صفوف كأنهم بنية صلبة.
موضوع السورة
قاعة الدراسة
تحث السورة المسلمين على أن يكونوا في جبهة موحدة ، وأن يبتعدوا عن النفاق ، حيث تحدثت عن النبي موسى والصعوبات التي يواجهها مع قومه ، عندما أمرهم باتباع أحكام الله وعدم الإصغاء إليه. ثم أرسل الله عليهم عيسى عليه السلام فذكرهم الله وأبلغهم بقدوم الرسول محمد ولكنهم استمروا في نكرانهم العنيد ، وتختتم السورة بالبشارة أن الدين الصادق سينتصر في النهاية وأن الله يشاء. ساعده.
من المحتمل أن تكون هذه السورة قد نزلت في الفترة التي أعقبت غزوة أحد وموضوعها حث المسلمين على الإخلاص في الإيمان والجهاد في حياتهم في سبيل الله.
تحذر الآيات المسلمين من أن موقفهم من رسولهم ودينهم لا يجب أن يكون مثل موقف بني إسرائيل تجاه النبيين موسى وعيسى (عليهم السلام). واضح من النبي عيسى أنهم أنكروا رسالته دون أي تردد.
تؤكد الآيات على أهمية أن يبذل المؤمنون قصارى جهدهم في سبيل الله بحياتهم ومالهم ، وأن أجرهم هو النجاة من عذاب الله ، وغفران ذنوبهم ، وفردوسهم الأبدي في الآخرة ، ورضا الله ونصره في الدنيا. .
ماذا تحتوي السورة من آيات؟
- الدعوة للقتال في سبيل الله في صف واحد [سورة الصف (61) الآيات 1 إلى 4] .
- يذكر قصة موسى وعيسى عليهما السلام مع بني إسرائيل [سورة الصف (61) الآيات 5 إلى 9] .
- تجارة مربحة [سورة الصف (61) الآيات 10 إلى 14] .
المصدر المصدر المصدر