رواية لمة العيلة الفصل السادس 6 – بقلم هدير عبد العليم

قصة العائلة كلها بقلم هدير عبد العليم

رواية للعائلة الفصل السادس

فرح: نحن على حق
الأم: نهضت أمي بسرعة وركضت إلى منتصف الغرفة ، ماذا يوجد هناك ، هل أنتم جميعًا بخير ؟!
(دخلت الغرفة والتقيت بامرأة يمنية انهارت ولم أكن أعرف كيف أتحدث معها من آيات).
أمي: متفاجئة ، ما هذا !!؟ هل مالكك يمني؟
فرح: لا أعرف كيف ألتف حول الكاميرا !!
الأم: بدموع القدر والعطف ما دمت تبكي هكذا
إسراء: هذا 99٪ من الوقت يا أمي
الأم: أفضل البكاء من الفرح
العم: اول بنت ترفع رأسك يا ام البنات اتمنى البقية
الأم: فضلت الحضن في اليمن ، أنا سعيدة بكم يا يمني
يمنية: تنهدت وقالت: لست سعيدة بدونك ، أقسم بالله يا أمي.
الأم: ستكون طبيبة حتى نهاية العالم
إسراء: سأكون طبيبة العام المقبل
الأم: يا إلهي
فرح: سأكون محامية فقدت العالم
(مقدار الفرح الذي ظهر في عيون الأم كما لو كانت سنوات سعيدة ، في الواقع لم تكن سنوات سعيدة منذ أن تزوجت من أبي ، كانت تسنيم بالخارج وحوالي)
الأم: تسنيم ، هل رأيت ما فعلته أختك؟
تسنيم: خرجت من الأسفل بجرأة ماذا فعلت ؟!
الأم: ذهبت إلى الطبيب
فرح: أمي ذهبت إلى الطبيب ضاحكة ، هذا يسمى دواء
عمي: الأصغر ، لكن لسانها يحتاج إلى مقص في سبيل الله
تسنيم: السنة القادمة إسراء باقة يا رب
الأم: أتمنى لك كل الفرح يا رب
العم: أنتم يا فتيات أذكياء جدا ، أبقوا رأس والدتك مرفوعة
يمني: إن شاء الله تكوني طويلة ، ارفعي رأسك يا أمي وتقبلي الأم على رأسها
لين: أنا سعيد ، أوه ، سآخذ معي شخص ما على البحر المتوسط ​​، لكنك ستكون هنا ، تمامًا كما أسافر إلى صعيد مصر
اليمني: حفظك الله يا ابن عمي
الأم: سنخرج اليوم بسبب هذه المناسبة السعيدة
العم: أنا أضحك لكن الخروج عليك
الأم: أفكر فيك يا أخي
العم: قل مرحبا لعينيك عزيزي
يمني: أمي ، أنا لا أصدق حقًا أوه ، سأكون طبيبة
أوقات عمي: ستكون أفضل طبيب
أمي: وستكونين د. إد الدنيا أجمل يمني
العم: فقط اذهب إلى عنبر العمل الثقيل
لين: إنه محظور عليك يا أبي. إنها صعبة. ما المفقود؟
يمني: أريد فقط عنبر جراحي بإذن الله
فرح: تثاؤب إيه وتأتي بالدم و …
عهد: ضحكت بصوت عال يا عمتي ، لقد أسأت فهم الموضوع ، على الإطلاق
اليمني: يضحك أنك تفهم من أنا ، هذه فرح. أفهم الفرح
فرح: متوترة ماذا تقصد؟
تسنيم: هل تقصد شيئاً يا مدينتي؟ انت زينة لبنات الاسرة
يمني: أستطيع أن أقول شيئاً آخر
إسراء: يمني يحب الجراحة ويجيد شرح الحياة
اليمني: اذن ان شاء الله العملية
الأم: الله معك ، فلنلبس
(لبسنا ملابسنا ونزلنا كأنه كان يومًا جميلًا مليئًا بالحب والفرح ودخلت كلية الطب في عين شمس وكانت إسراء في الثانوية الثالثة واليمنية كانت أول مدرسة ثانوية وفرح كانت ثانوية)
**بعد عام**
تسنيم: آه لماذا أتيت متأخرًا لماذا؟ !!
إسراء: تسنيم ليست مريحة لليمنيين ليس هكذا
تسنيم: متوترة ، مريحة !؟ لا أعرف من أين أنت
يمني: لا أفتقدك
تسنيم: أوه ، لن تذهب مع الحارس ، لا يمكنني أن أفتقدك
إسراء: لقد ضربت تسنيم ما تشعرين به ماذا تقولين لأختك !!!؟
اليمني: أنام فيه
إسراء: لا تذهبي لأمي ، سألتك وقلنا لك كسولة
يمني. : في أي شأن أنت؟
إسراء: مصدومة
تسنيم: بالضحك والسخرية كان جوابي من خلالها.
إسراء: تحدث بنزاهة أيها الطبيب ، قدوتنا وتحدث معي باحترام
اليمني: أريد أن أنام وأنا أنام
إسراء: ماذا قلت لليمني؟
تسنيم: قبل يومين أحضره طبيب ، أستاذ ، إلى نهاية الشارع باللغة العربية ومشى ، واليوم رأيته وأخذتها عندما ذهبت إلى الفصل.
إسراء: كيف !!!
تسنيم: بصوت عال وعصبي تسألني !!! ؟؟؟ روحي تطلب هانم العظيم
الأم: لماذا صوتك مرتفع جدًا ، لماذا أيقظتني؟
تسنيم: نظرت إلى إسراء فقالت ليس هناك أم
فرح: ليس لدي أم بداخلها. ايقظني ايضا أنا أيضا من النوم. انا اعرف امي.
أمي: ما هذا؟
مرح:…
    • الفصل التالي (رواية كلمة العائلة) يليه العنوان
    ‫0 تعليق

    اترك تعليقاً