رواية كان ممرضا لقلبي الفصل الرابع 4 – بقلم مريم سمير

الرواية التي كانت ممرضة قلبي كتبها مريم سمير عبر مدونة دليل الرواية

الرواية كان ممرض في قلبي الفصل الرابع

* تزوجت أحمد !!

= مرحبا !!

* قال محمود للمستشفى كله! هل هذا هو حقا؟

= إنها غلطته ، قلت له ، خذ إجازة ، لن يسمح لي بذلك

* هو الذي لفت انتباهك بالكلمات على ما أعتقد !!

= ما اسم المشكلة !! أوه ، لقد تزوجت

* صديق أمتي وأنا ولم أقل!

= متزوج منذ يومين ولكن بالله.

* أحمد هل تمزح معي؟

لا ، أنا لست زوجته ، من فضلك لا تذهب وتقف بالخارج هكذا

= أعتقد الأفضل ..

دخلت قبل أن أنهي الجملة ، هل هي أرض ، ما مدى كسرها ؟!

تعال يا أحمد وقف لي هل أنت زميله في المستشفى؟

* يا سماء وانت؟

_ الجنة يا جنة انا اعرفك احمد حكالي كل التوفيق لك انا مريم

ذهبت للجلوس بجانب ماري

_موناوارو ، ثانية واحدة

ذهبت إلى المطبخ وأعدت شعري بفارغ الصبر ، لورا

= السماء ، أتيت لتباركها ولا تدمرها؟

* أبارك لكم ، اصبروا معي ، والله يجعلك تعيسا

= أوه ، أعني ، سوف تدمرها. انظروا ، الناس فتيات. لا يوجد شيء بيني وبينك. أتمنى لو تم التعامل معنا في نطاق العمل وفقط …

* أحبك يا أحمد وأنت تعرفه

= الأدوية وأنت تعطيني الآن! انظري اقسم بالله لك حق لي لكني في الحقيقة لم اعلم الحب ليس في ايدينا

* لهذا السبب لا أستطيع التوقف عن حبك

طبطبها = الدواء بين يدي كل من أفعله! بالتأكيد ستجد شخصًا يحبك ويحمي الله ، فالعمر لا يزال أمامنا

جاءت ماري مع العصير ، ووضعت يدي أمامها وسرعان ما ابتعدت

= تعالي يا مريم

_أفضل العصير يا عزيزي

*شكرًا لك

_العفو

أمسك ماري بيدي _ ليس لديك نية للشرب

= ها !!

_عصير يا احمد

= أوه اشرب ، يا إلهي ، لست بحاجة إلى تصميمه ، أعني أننا سنشرب جميعًا من أمك إلى القاعدة أدناه ، إن شاء الله.

* سأرحل بعيدًا ، لذا يمكنني طلب الإذن لمدة نصف ساعة ، مبروك

_بارك الله فيك حبيبي اتمنى لك ذلك

دخلت وصافحت يده = آه ، لقد دمرت عقلك!

هل تعتقد أنني عامية؟ كان هذا قناع يد!

= رأيت يديك ما قلته هو الذي أمسكت بيدي أي ليس أنا فأنت ظالمة والله كاف لي ويبقى فيك خير الوكيل.

_ أنا لست بهزار يا أحمد ، تأتي إلى هنا وهي تعلم أنك متزوج!

= الموضوع ومغلق ، غادرت

طرقت الباب وفتحته ووجدتها أمها

= انتهيت يا رب قلبي

* من هي المزة التي قمت بتنزيلها منك؟

= حدود! على الاطلاق! كان زميلي في العمل هنا ، باركنا

* هل تعلم يا أحمد لو فكرت بالغش ماذا سأفعل لك؟

= سأخون كل مرشد من الله ، طوبى لكلامك

* ماذا أعطي لي؟

= دموع الفرح بالتأكيد

صرخت في مفاجأة ، وذهبت وأغلقت الباب

_ بكت أنك تزوجت ، كانت حزينة عليك

= قلبي أيضًا فوق الألم

_ لم تنجح ، لم تنجح. طلبت من أمي أن تتزوجني بك. لم ينفعني أن أجبر نفسي عليك ولم ترغب حتى في فتاة في حياتك ، أنا غبية وأنانية

= لا تنظر إليه ..

_أحمد ، أنا آسف حقًا

= مريم.

تجولت بسرعة ودخلت الغرفة

_افتح

= لا ، آسف يا سيبي ، الآن

_لا ، لا ، انسى ما لم يتم الحديث عنه ، افتح مريم ، آسف. هذا هو ، إذا لم تشعر بالملل

= نعم ، قلت

_ حكم هذا الباب غالي ، ويرفعنا منا كسارات ، مهما فعلت ، افتحه

فتحته وعدت مرة أخرى

= هذا نصيب ابنتي ، أنت مكتبي ، حتى لو لم تستطع إخبار والدتك ، فسوف أتزوجك في النهاية

_ كيف تعرفني وتأخذني ضدك!

= لا ، أنا لا أفعل أي شيء ضد إرادتي ، ألا تقولي ذلك مرة أخرى؟

ضحكت _ يا بني ، أنا جاد مرة أخرى!

اقتربت = هل من الضروري ، أعني ، الاقتراب مني عندما يكون أحدهم هنا؟ مينفسش نعني أنفسنا؟

_إلى عن على

= أنت مرتبك جدًا ، ضع في اعتبارك

_لك

= لا يوجد حاكم يمكنه النظر بعيدًا عنك

_أوه ، آخرهم ، على ما أعتقد!

= أقسم بالله ، أعلم أنه عندما أطلق سراحه ، سأخبرك بالتأكيد

_ حسنًا ، حسنًا ، إذا كنت تريد أن تمسك بيد شخص آخر ، فسنقطعك.

نعم؟

_ هل حققنا؟

= أوه نحن حاضرون ، أنت بخير عليك أن تمسك لأن العالم بارد ليس باردًا أريد أن أعانق الصدق

_ قم ببناء إقامة ، وبناء إقامة ، والعودة إلى مكانك

= لا أنسى خلاص صاحب المعاش الذي ينتفع في سبيل الله

_متى نخطب؟

= نعم اختي؟

_ سوف نخطب ونتعرف على بعضنا البعض بشكل أفضل لفترة ثم سنتزوج

= أنت متعبة في دماغك يا مريم ، أليس كذلك؟

_إلى عن على

= تبقى كارثة إذا كنت جادًا

_ اقسم بالله انك جاد الان

= أوه وأمواله تُركنا فارغين ، أقول إنني لا أقرر كل شيء تقرره سنتزوج ، سنتزوج ، تقول إنك مخطوب ، ثم سأخبرك دعنا نذهب أنا لا أحب أي شخص الذي أوفى بكلمته عليّ على الإطلاق

_ لقد قلبتني هكذا مرة!

= هذا ما لدي ، وبعد ذلك لا يتعين عليك قول كلمات خيبة الأمل

غادرت الغرفة وأنا معجب بهم في كل واحد! ألعبها هنا!

ذهبت إلى غرفتي ، وحصلت على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي وبدأت العمل عبر الإنترنت

_أحمد!

= مشغول

_ العمل لديك غدا؟

= لا شكرا ، لا حاجة

_ هل انت جوعان؟

= ل

_ لم أقصد شيئًا بما حصلت عليه ، بالطبع أنت تمتلك الكلمة في هذا المنزل

لم أتمكن من الوصول إليه وضغطت على مفاتيح لوحة المفاتيح وأسمع ولكن = اذهب

_ماذا تفعل؟

= ألم أخبرك أنك مشغول؟ بالطبع سأعمل

_ هل نحن يعني نحاول التحدث معي هكذا؟ يبني جذوري !!

كان لديها شعر جميل ، شعرها مجعد بمكياج خفيف وكانت ترتدي بيجاما رقيقة ، كانت حلوة جدا!

= خذ حماما

عدت إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي مرة أخرى – لا ، لقد أغضبتني ، أيها الوحش

= أوه

_حقك علي

= حدث ذلك

_ قلت إن الخلاص حقك لي ، وبدلاً من ارتباكك سأدعك تذهب

= إيدا في لا شيء !!

_ هكذا تبقى ، إذا لم تكن شؤون الشوكة معك!

استيقظت = هل تعلم؟

_أفهم

= هل تعلم؟

_ أعتقد أنني سأجعلك تأكله ، ستحبه كثيرًا

أمسكت بيدها وقربتها مني = أتيت إلي من أين فعل شيئًا لطيفًا لرؤيتك؟

_ ها ، انظر ، لم أهرب ، لقد نشأت ، أخفتك ، آه هذا كل شيء

الضحك = واضح

يغلق الباب = حان الوقت!

  • يستمر الفصل التالي ، انقر هنا
‫0 تعليق

اترك تعليقاً