رواية كان ممرضا لقلبي الثاني 2 – بقلم مريم سمير

الرواية التي كانت ممرضة قلبي كتبها مريم سمير عبر مدونة دليل الرواية

الرواية كان ممرضًا لقلبي الثاني 2

= أنت حقاً من طلبت مني أن أتزوجك !! انها ليست غريبة ، DIY! هل جواز السفر إلزامي؟

_اقطع اليدين! هذا هو السؤال الذي تطرحه يا سيدي!

= أنا أشبه بك ، أليس كذلك؟

_أنك أعمتها

= آسف ، أقسم ، لا أقصد ، لا أعرف كيف أتحدث

_ولكن إذا أردت أن أجيب ، فأنا من سألت

= أنا؟

_معناك مختلف ، أنت تعلم أن والدتي قدمت لي العديد من العرائس ، من الرجال الذين يحمينا ومن رؤساء البلديات في الأرض ، لكن الساعة التي رأيتك فيها شعرت …

القرب = شهوانية!

_ شعرت أنك خير من أجل أغراضك ، ولم أكن بأي طريقة أخرى غير أي شخص أعرفه ، أي شخص أجبرني على ذلك. كنت أعرفه. كنت أرى القسوة فيه وأقول لا ، لا ، هذا غير ممكن أبدًا. تأخذ حنينًا واحدًا فقط عندما رأيت كيف تعامل عائلتك وزميلك وحتى القطط في الشارع التي جعلتها تتناول الغداء معك وتتحدث معهم كما لو كانوا يفهمونك ، كنت أعلم أنه يتمتع بقلب طيب و .. قل لي ، هل هذا صحيح ، زميلتك في المستشفى وضعت يدها على كتفك ، ألست من أجلي؟

كنت على يقين من أنه يعرف كيف !!

ابتسمت = هذا أفضل وصف سمعته عني لأنه فقد وعيه ، لذا دعمتني إذا لم أفكر في ذلك ، على ما أعتقد!

_أوه ، بماذا تأتمنني؟

= الطب يساندني وأنت أيضا الله !!

_أفهم!!

= لا أصدق أنني في شقتي وأنا متزوج من الله ، حسنًا ، أعرف نفسي أحمد ، عمري 24 عامًا و ..

_ أعرف عنك ، هذا شيء تكره شرحه

= هل تعرف من؟

_عندما أريد أن أعرف شيئًا ، أعرف

= لا ، تبدو قاسيًا ، صعب جدًا!

قامت من مقعدها _ تأكل؟ تناول العشاء؟ جوعان؟

= ابتلع لعابك ، لا يوجد طعام في المنزل ، أنا آسف ، أنت بعد ساعة.

_ مظهرها حلو ومهذب مثلك تمامًا

= لكن أعتقد أن جواز السفر ليس وحشًا مثلما فعلت فاكر ، فقد خرج بلطف ويقول كلمات حلوة ولديه عيون مجنونة

_أحمد!

= نعم

_أنا جائع

= حاضر ، سوف أذهب لتناول العشاء و آتي ، هل تحب أن تأكل؟

_من تحب

= المرأة ليست إلزامية ، أنت لا تتبعها أم ماذا؟

_لا ، ألا ترى من تحب ، من أنت؟

= جيد جيد

كريب وبيبسي موجودان ليبقيا

ضحكت = حاضر ، انظر إلى الشقة للرجوع إليها

شتمتها ونزلت لتواجه لعنة من رجاله ، المعلم في ayeeeee !!

* هل القرار نفسه سيكون في غضون ساعة بالنسبة لي؟ هل أنت عطشان أم أيا كان!

_ الهيبة عائلتي تحت حماية الله بسببك لا استطيع مساعدتك.

* أوه ، لقد كنت أقول ذلك منذ الصباح!

_أنت الشخص الذي يمنحني الفرصة لأقول شيئًا ما

* الوادي الذي يتأرجح احضر الطلبات التي سيخبرك عنها ج احمد الطائرة وسألتقي بك هنا

الأموال المضافة = الدواء ، أحضر قطعتين من الفطائر ولترًا من البيبسي ، إلى المنزل غدًا للحصول على المستلزمات المنزلية.

* وليس لديك أدنى فكرة أن البيت سيمتلئ بالأعمال الصالحة

= زد من صلاحك ، ابنتك متزوجة من رجل يعرف كيف تنفق على بيت ، أنت لم تختر! إنه ليس ضغطًا حتى على محيط الخصر والدفع!

ضحكت * هيا يا أحمد

جاء العشاء وذهب

_ مريم مريم !!

= نعم

_ هل تريد أن تصدمني وتذهب إليه؟ أنا أرتدي الجمال !! نعم ، لم أستطع أن أرى ابنة الله ، التي كانت داعية لي ، حلوة مثل أمي

= تعلمت أن أقول كلمات حلوة ، لست مضطرًا لذلك على الإطلاق!

_الله عندما أقولها لأول مرة

= الأدوية ، تعال وكل

شربنا جميعًا ونحن صامتون ، كل لقمة أكلتها تدمر حركة المرور. لقد دمرت عائلتك ، فضحتنا !! انتهينا من وجبتنا وصلّينا

_ بقينا ضروريين في هذه اللحظة ..

= أنت نائم لأن لديك عمل صباح الغد

_ انتظرني ، ولكن أين سأرتاح ، لا أريد أن أعمل ، سآخذ إجازة لمدة أسبوع

شددت نضارة علي وماذا = أحضر لي قياساتي

_ لا أرى أي شخص آخر

= ستأخذه

تركت مكاني – هذا ما تبقى!

= هل يبدو لطيفًا بالنسبة لي؟

القرب منهم

= هل أبدو طبيبة لطيفة؟

_ابنتي!!

= الربح كمذيع ، نعم؟

وصلنا إلى المحيط فوضعت كلتا يدي على المحيط

= يا حاكم ، كنتُ بيزار وخسرتُك مجددًا

_ لا أريد التعايش معها

= يا حاكم ، يمكنني التصويت لك على ألم الناس

أضع يدي على بوقها .. أمك تحت ، إذا سمعت صوتك ، ستجعلك أرملة. أنت أعزب. ما زلت في شبابي. لا أريد أن أموت الآن وأنا … هل تعتقد حقًا أنك تشبه المذيع؟

نظرت إلى يدي وشلتهما ، ثم ضحكت وأعطتني النظارات

لقد لعبت في شعري .. ليلة سعيدة

= أنا ابن أخيك !!

دخلت غرفته وأغلقت الباب ، يعجبني غدًا ، أحب الأشياء الصعبة بشكل خاص ، لا تمانع ، فهي تبقى صلبة وصلبة !!

ذهبت إلى حضني ونمت بإرهاق شديد واستيقظت على صوت طرق الباب

_Yyyyyyyyy! هل هناك من يتمتع بصحة جيدة؟

* نومك الأخير بإذن الله

_أهلاً!! ما نوع الحماية التي أنت فيها ، هل دخلت ، كيف كشفت لي؟ هل قمت بعمل نسخة من المفتاح أم لا!

*لقد اتى

_ لا أرى أي شيء يمسكني ..

* ماذا يعني ذلك؟

_ سآتي وحدي بدون من هو كبير جدا ولا عندي رجلين ارجوك انطلق والله مستنير الله سامحني يارب

* القرار اتخذ لي يا أحمد!

_ ميثاء !! يا مريم ابدا!

  • يستمر الفصل التالي ، انقر هنا
‫0 تعليق

اترك تعليقاً