رواية صغيرة مؤلمة كاملة كتبها كاتب حزين
رواية صغيرة مروعة ، الفصل الثالث
كانت صدمة عندما استيقظت من نومي لأجد أن السرير كان مغمورًا بالدماء
واللباس الأبيض د * م
# عذب قاصر
ما زلت لا أفهم ما الذي سيحدث
أحاول الالتفاف حول جرح في ساقي أو ذراعي
لا أعرف من أين يأتي الدم ولا أفهم أي شيء آخر. أشعر باليأس وأشعر بالألم في جسدي. بدأت أصرخ بصوت عالٍ ، “أمسكني ، أمسكني ، أمسكني!”
جميعهم نادوا على صوتي وصوت صراخي
في ماذا في ماذا
أنا بصوت ودموع
أعطني عمي وركضت إلى حضن عمتي نعيمة باكية
نعيمو .. مالك ما هذه الدم؟
حب غير مشروط
لا أعرف يا خالد آخر شيء أتذكره. أحدهم مد يده عليّ وفقدت الوعي. استيقظت ووجدت السرير حول د * م أشعر بالتعب ولا أعرف مالي.
نعيمو .. أغمي عليك .. تركك الرجل الأسود من يفعل ذلك أيها العمدة في دورك؟
لكن بدران كان له رأي مختلف
لقد اتخذت قرارًا معيبًا وجئت لتحمله إلينا. التفكير في هذه اللعبة التي خذلتنا؟ تخيلتني.
وخذ منك فداناً ، اترك الأرض واغرق في بؤسها
حب الحقني العمة حموت
بدران أ يحاول ضربها حتى الموت * ولا أريد أن أعود إلى ذهني.
لا يراك في الصباح
بالإضافة إلى ذلك ، عندما تكون خارج الأرض ، عالم القمامة وتسيء إليهم ، لكن الحب أغمي عليه ، الأب “م يغرقها ، ستتطهر”.
سألها زين للتو وركض معها إلى الوحدة الطبية
هناك التقوا بالطبيب
قال الطبيب ما سبب وجودها إذا رأيتها تخرج إلا إذا كنت زوجها
خرجت زين ورأت الدكتورة ماذا ستقول؟
لكنه كان متوترا وبدت الفتاة معقدة بالنسبة له ، لصديقه مجي غسان
انظر إليه واقترب منه
فقال له: قلت لك أن تتزوج الفتاة ، ولا أريد أن أغتصبها
نظر إليه زين في غضبه وقال له إنني فعلت ذلك أنت مجنون كيف أفعل هذا لبنات بشر لم أفعل ذلك بها؟
غسان
يعني يعني يعني من لا يريد العمل في هذا الوقت؟
زين .. لا أعلم لكنني لم أكن في المنزل الذي كنت معه بالخارج وقت الصراخ
غسان .. أيوا صح من لا ، لمن لم تشغل مصلحة جواز السفر؟
وقبل أن يجيب زين
كان الطبيب يناديهم لدخول جحا
وجلبوا لهم أشياء على الأريكة في الخارج ، بالقرب من أحدهم
المودة لهم
قالت وندة علي زين: يا ابن بدران ألم تفعل؟
خرج زين ولم يرى المطلق
زين مصدومة
أيوا ، من المفترض أن أحطم قلبك ، والدك ، لأنه ضربني ، لا أتذكر ، لا أنسى
زين .. لكنك كاذب لأنني متأكد من لا يستطيع فعل هذا؟
صوت علي علي أبيه رئيس البلدية بدران عندما يقول: “تكلم من؟”
زين بثثا …….. أ
- الفصل التالي (رواية عن قاصر معذب) يليه العنوان