رواية عشقت قمر الصعيد الفصل الثالث والعشرون 23 – بقلم ندي سامي

أحببت قمر صعيد مصر رواية كاملة لندى سامي عبر مدونة دليل الرواية

رواية أحببت قمر صعيد مصر الفصل 23 ، 23

شيري وهي تقود سيارتها كانت تسير بسرعة وبجنون ورن جرس الهاتف وفجأة انفجر !!
نظرت شيري للأمام ووجدت امرأة عربية كبيرة تمشي باتجاهها ، وانقطع هاتفها ، ومن الأفضل لها أن تحاول حتى تحصل عليه (سبعة حياة مثل القطط 😒😂)
شيري: نعم كنت أحتضر
من الذين يقفون ويريحونها
الشخص: هل أنت بنت بخير حدث لك شيء
كبرت شيري: لا بأس ، أخذت السيارة وغادرت
استغرب الرجل: أي بنت هذه أعوذ بالله؟
نذهب إلى فيلا الدمنهوري
جلست نادية وتالين وضربتا عمار وهي لم تكن سعيدة بفتحها وانهارت بالبكاء
ناديا: أحبك ، انفتح ، طمأنني لأن عقلي منفتح
تالين: افتح أختك ، أريدك أن تطمئن
لم يهتم القمر بهم ، لكنها كانت شديدة الامتعاض ولا تطاق ضدها
سمع باسل ارتباكهم عند باب قمر ، لكن لم يكن هناك جدوى من التفكير في الأمر.
عاد صالح الدمنهوري من الشركة
صالح الدمنهوري: سعاد أرجوك أين الأولاد واسمه؟
دادا سعاد: فوق صالح باشا
صالح الدمنهوري: تفضل سعاد شكرا لك. سأصعد ، إذا سأل أحدهم ، أخبرهم أنني لا أستطيع مقابلة أي شخص
دادا سعاد: نعم سيدي
صعد صالح الدرج وسمع إحباط نادية وتالين عند باب عواضة قمر
صالح الدمنهوري: ماذا كانت يا نادية من مالها لهذا الشهر؟
ناديا: لا تكتفي بفتح الباب وعمل عمود والبكاء
صالح الدمنهوري: كيف طرق الباب؟
صالح: يا القمر افتح لي حبك ما هو مالك؟
بعد نصف ساعة من الارتباك وعدم الاحساس
صالح: هيا نادية وانت وتالين وشويح وهنجي مرة أخرى ستكون موهوب قليلا
نادية وتالين: اللهم مازال مفتوحا لانها قلقة عليها اوه وفجأة انفتح باب الغرفة و ….
يأتي بعد ذلك عنوان الفصل التالي (أحببت قمر صعيد مصر).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً