رواية كاملة لعاشق السعيدي بقلم رحمة محمد
رواية عاشق الصعيدي الفصل 3
في صباح اليوم الجديد ، ناصر بصحة جيدة ومستعد وقد ذهب إلى والدته ، لكنني لم أكن هناك
ناصر بصوت عال: فاطمة
: جدال صادق مع والدي الحاج عثمان
التفتت ناصر لتتبع الصوت لتجد قمر واقفة وهي تصلح شعرها الطويل وتضع مكياج خفيف ، لكن مكياجها كان جميلاً مما جعلها تبدو أفضل قليلاً.
وخرج من البيت كله ثم خرجت فاطمة من وادي قمر
فاطمة: ماذا حدث؟
مون حزين مثل الأطفال: لست بحاجة إلى أختي
فاطمة: تحلى بالصبر ، ما زلنا في المركز الأول
تنهد القمر ، أنا قادم ، سأزيل هذه الألوان من رأسي ، وأضعها وأزيلها ، كيف؟
ضحكت فاطمة: عليك أن تعتاد على الجمر الساخن
القمر: إذن ماذا سنفعل مرة أخرى؟
ابتسمت فاطمة لها وبدأت تتحدث معها
التقط ناصر الهاتف عندما غادر المنزل وكان حازم شركته
حازم: حبيبي يا شعبي سيعود
تنهد ناصر ، ما زلت لا أعرف متى أقنع الأم حازم (وهي تفكر في شيء ما) بقول ما …….
حازم: لا لا تريدني أن أموت
ناصر: اخرج ، أنا معك ، لست خائفا ، لكنك تفعل ما تقول
حازم: أنت خائف أكثر مني يا ناصر. لا ، لن أفعل
ناصر مكر: السلام عليه السلام. انا في الحج. سالم. أقول له إن ابنه يبقى مستيقظًا طوال الليل راسبًا في الكلية و …
حازم: أريد أن أجعل هذه الكارثة لأمتي ، حبيبي
ضحك ناصر: اليوم
فجر حازم بصرامة: أنا قادم يا ناصر غور باقة
وانغلق معه وضحك ناصر ورن علي بوب. لقد تحدثت معها لفترة من الوقت وأغلق الخط
عاد ناصر ليلاً ، وكانت والدته حاضرة وكان جالسًا معها ، كانت فاطمة وقمر يتحدثان ، وعندما دخل صمته لأول مرة.
فاجأ ناصر: أصحاب
حجة جيدة: لا داعي لابني ، أين أكدت ذلك؟
جلس ناصر إلى جوارها: تجولت في البلاد لفترة ، الجميع (وتابع بتردد) يسير حولك ، أي إيما.
مشاجرة صادقة باهتمامه وانتظاره حتى يتكلم ، بينما فاطمة وقمر يتكلمان وهمس ، لكنهما صامتا وسكتين ، منتظرين أن يتكلم.
ناصر بصلة ولا يزال يتكلم ، قاطعه صوت حازم
حازم: جئت إلى الناس من البيت
جدال صادق بابتسامة: مرحباً ، على الرحب والسعة ، أنت ابني
فاطمة بابتسامة: أحبك يا حازم
وظهرت من خلف حازم فتاة ترتدي سروالًا ضيقًا وقميصًا قصيرًا بنصف الأكمام وشعر بطول الكتف ومكياج مغطى.
حجة صادقة في التساؤل: من هو ابني؟
حازم بتوتر: دي دي (ويس لناصر) سيخبرك ناصر
الكل كان يبحث عن ناصر وقمر ، انتظرت إجابته والشعور الذي كان بداخلها ، لكنها أغمضت عينيها في حزن عندما سمعت الاسم والشعور أصابها بنعم وكان الجو حارًا حقًا.
ناصر: كم أحضرتها لرؤيتها؟
جلستهم قمر وذهبت إلى سريرها وبدلاً من ذلك بكت وتبعها فاطمة وهي تراقبهم بعيون ضبابية
وفجأة قرب الحاجه فاطمة مانهور و …..
- الفصل التالي (رواية عاشق الصعيدي) يتبع العنوان