رواية طفلتي البريئة الفصل العاشر 10 بقلم بسملة بدوي

رواية طفلي البريء الحلقة 10 بقلم بسملة بدوي

رواية طفلي البريء الجزء العاشر بسملة بدوي

رواية ابني البريء الجزء العاشر بسملة بدوي

رواية طفلي البريء الفصل العاشر بقلم بسملة بدوي

أسد غيظ جهنمي ……. يعني نعم جدي وكل ما ينهض من السرير يسقط ليلة دهسته خوفا …… أهدي للأسد
كان الأسد يحركه الناس لدرجة أنه سقط على الأرض بقوة
أسد بغضب جهنم …….. أنت سبب لن أسامحك ، إذا حدث هذا لجدّي ، فأنا بحاجة إليك في غاية الأهمية ، أنت سبب كل ما حدث ، سأستمر في كرهك اليوم أنت رآني
وحاول أن يفعل ذلك ، لكنه لم يستطع ، لكنه تمسك بالحائط واتكأ عليه
أول ما خرج أن قاسم رآه
ركض قاسم عليه بغضب .. أنت من ركلتك
هز الأسد زوايا المكان بصوت قوي ….. أين الجد
سكت قاسم والدموع تنهمر على وجهه .. وضع الأسد يده على وجهه وقال بغضب .. أنت تبكي علي ثم أجاب علي يا جدي فين
قاسم بصوت أجش ……… باع رحيم وعائلته الناس الذين “يؤذونه” غدرا بيننا وبين وقتي في العمليات
صمت الأسد عندما سمع صوت الطبيب يقول …. إقامة الله
صرخ الأسد ، صرخة هزت المستشفى بالكامل
وقف قاسم مصدوماً ، خائفاً من آتٍ ، ومن سيصنع منه الأسد ، لا أرنباً. كان جده خطا أحمر بسببه وانتهى وقتي
وقف الأسد مستقيماً وقال بثبات… إبدأ مراسم الجنازة يا قاسم
مر أسبوع ، والليل يقترب من نهايته ، وها هو آخر شخص من تلك العزاء الذي يستقبلهم ليقول بضع كلمات تعاطف على وفاة شيخ الحي والجد الأكبر ، أو الأصح ، قتل.
وقف الأسد شامخًا بقوة كبيرة
الأسد بهدوء مخيف .. قدموا الحراس إلى المنزل ودخلوا المنزل
ومع ذلك سمع صوت طفل يبكي .. جاء الصوت من غرفة أخته سارة وهي تحمل صورة لجدها وتبكي ….. ليا يا جدي. لماذا يا جدي هل هو جدي؟
نزلت دموع الأسد على كلامها وطاعته ، فقال: إنسان .. افتح الباب ثم اربطه.
_أنت حفل زفافي
ليلى بيات …….. الأسد تفعل هذا بي. أنا زومبي ، أليس كذلك؟
بغضب مزقه من الحفر ……. الخاص بك السنبلة التي بنيتها لهم فضلاتك أنك من دمائهم ******* وسيحرق قلوبهم عليك وهم يحرقون قلبي من أجل جدي
ليلة صراخ …….. تؤذيني ، ستبني
ضحك الأسد بصوت رجولي شديد …….
ذات ليلة اندفعت دموعها وهي لا تزال مستلقية على السرير كما تعودت .. صوته أوقفها .. أين كان يستريح؟
انا نائم
_على الأرض
فقط
_ تخلصوا على الأرض ، تعالوا على هذا النحو ، اقتربوا مني ، خلصوا ، أقرأ منه بخوف
مد يده على جسدها ليرى ملابسها ، أي أنه وجدها في قميص قطة بحمالات رفيعة.
يضحك ……. هههه مازلت تلبسه لا كسوف هههه او لأني كفيف استطيع ان اعيش و ارى
ليلى بيات … الأسد
اسكت
أسد ، لا تدعني أكرهك
هاها لا ، لا أريدك أن تكرهني
الطب الطب ارتداء أي شيء
تخلص مما حصلت عليه مني. غير ملبوس
سمعت كلماته وكان بإمكاني سماعها وهي تبكي
زاهد
وضعت يدها على السرير لمنعها من اللهاث
أذهب لأستحم وأخرج في سروالي ، لكني أنام على السرير مع الأغطية فوقي وكأنه يعاقب نفسه بينما يعاقبها.
ما زلت أتذكر ما حدث. إنه يعلم أن الحادثة التي وقعت ليست مسألة حكم ، وقد عينها فعلاً فاعلاً
الليل وحدي وأبكي …… إنه الطقس ، أنام ، أذهب للنوم على حافة السرير. إنه كذلك. أنا لا أراها.
يتبع..
لقراءة الفصل الحاديه عشر (طفلي البريء ، الفصل الحادي عشر)
لقراءة باقي فصول (رواية طفلي البريء).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً