رواية ريحانة الفصل السادس 6 – بقلم يمني محمد

رواية ريهانا الكاملة كتبها يمني محمد حصريا على مدونة دليل الرواية

رواية ريهانا ، الفصل السادس

شعرت وكأنني أسير على شيء وكان غليظًا *

فتحته بسرعة وقمت من مقعدي

وجدت واحدة تضرب على بوقها وتقول ، “مع من تنام؟”

توقف لساني عن الكلام ، ولا أدري ماذا أقول لها ، وفجأة تكلمت وأخبرتها أنني ضائع

صليت من أعلى إلى أسفل وقالت: لا ، أنت تبدو كعاملة

ريهانا .. لا ، بالله ، أنا متعبة وكنت أتجذر من أجل منزلنا

لم أستطع الاستمرار في المشي بسبب الإرهاق ، فقلت إنني سأرتاح هنا لفترة من الوقت

أجابتني وقالت لماذا ركبت تاكسي أو حافلة صغيرة؟

ريهانا والدموع في عينيها لأني أعيش على المال كيف أركض؟

أخبرتني أن منزلك سيدمر ، لقد كسرت قلبي

تعال معي ، شقتي فوق أمتي

فقط انظر

وقلت لها: أين شقتك يا هانم؟

ضحكت بصوت عال وقالت لي ، “مرحباً أيها النبي ، هذه هي المرة الأولى التي يحترمني فيها شخص بهذا الشكل.”

وأخبرتني أن شقتي في المبنى الذي تجلس فيه في جرش ، هذه عيني ، شعبي ، تعالوا معي يا شعبي

ريهانا

لقد أجبتني بهذه الطريقة الغريبة

فقالت لي ، سأخبرك يا فتاة ، أنت لا تحب كلمة هانم ، يا أخت ، أنت عجوز ، تريد أن تكبرني ، قولي لي ، سوسو

ريحانة … أخبرتها بهذا الشكل وقلت لها إنه حلو ، اسم سوسو مثلك

قالت لي: لا اسمي مش سوسو اسمي سنيه لكن سوسو اسم مستعار

تعالي يا فتاة تعالي ، لأنه متعب من العمل ، اذهبي إليه

ذهبت إلى شقتها ودخلت معها تقريبًا ، هكذا ، تعيش وحدها

وها هي ، قوية في شقتها الهادئة والمنظمة ، ولا يعيش فيها أحد ، إلا أنها دخلت غرفتها ، وأحضرت لي بعض الملابس ، وخرجت وقالت لي ، يا سيدي ، إنها مقاسك ، تفضل ، قم بقياس نفسك ، واستحم جيدًا ، حتى أحضر لقمة حلوة نأكلها لتكون قوتًا وملحًا ، وأخبرني قصتك

اتصلت بها ريحانة بهذا الشكل وأخبرتها ولكن هذا كثير جدًا بالنسبة لي لأكون قوية وسأجعلك تعاني

سوسو لا تعب ولا شئ انا جالس لوحدي هل هذه اختي؟

أعني ، الخمر الخاص بي يشبه وضع القرد ، هيا ، هيا ، بينما آخذ قضمة ، ودعونا نتحدث

أخذت منها ثوبي ودخلت. استحممت وخرجت لأجدها تأكل. كنت جائعًا جدًا ومتعبًا. فضلت أن آكل معها ثم أخبرها قصتي أن أخي باعني.

# ريحانة

حمزة ومراد كلاهما بيادق بالطبع

يجيب حمزة على ريحانة التي تعمل مع والدته عند خدامه

ومراد متزوج من أم حمزة

كان حمزة عاملاً مجنونًا أراد أن يجد ريهانا قبل أن يتمكن مراد من الوصول إليها بأي شكل من الأشكال

كل قطعة يرن طلعت ويقول له: ماذا وجدت يا طلعت؟

تجيبه بالندم اقسم بالله باشا ولسنا صامتين

حمزة ، أنا ذاهب إلى المخزن لمصطفى شقيق ريهانا. ادخل إلى هناك طلعت ودع الرجال ينتهون من البحث عن ريهانا في كل مكان.

تم تنفيذ أوامرك يا سيدي

جاء دكان حمزة وكان ريحانه مصطفى

كان حمزة ناوي يقتله بسبب ما فعله بريهانا ورغبته في بيع كليتها

لكن حمزة اقترب من مصطفى وقال له: “سأغفر لك شيئًا واحدًا ، لكنك ستجدني ريحانة أختك وتحضرها إلي”.

إلى جانب ذلك ، سأقتلك أمامك لمدة 24 ساعة ، لكنك ستجيبني ، ستجيبني أختك ككفن لك.

إنه ليس من خرج وطلب منه أن يفككها ويعطيه نقودًا ويعطيه سيارة ويقود معه طلعت ويلجأ إلى أخته.

فخرج وشتمهم في المحل. بالطبع لم يتفوه مصطفى بكلمة لأن بوقه كان مكتوماً

في بيت حمزة

وصل مراد إلى المنزل ودخل مع زوجته أم حمزة

كانت نائمة ورحمة ابنتها في وسطها ولم يكن أحد حاضرا في هذه اللحظة

أمسك الوسادة واقترب منه ببطء وبدأ يدفعه ويتصرف على طبيعته

يقول موتي حتى تكشف السر فأنت لا تستحق أن تعيش

وبينما كانت لا تزال فيه ، حدث ذلك

لم يكن متوقعا

  • الفصل التالي (رواية ريحانة) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً