رواية ريحانة الفصل الخامس 5 – بقلم يمني محمد

رواية ريهانا الكاملة كتبها يمني محمد حصريا على مدونة دليل الرواية

رواية ريهانا ، الفصل الخامس

انتظر مقعدك ، أشك فيك

وقفت هناك أرتجف من الخوف ، وتجمد قلبي واستدرت

نعم سيدي

عامل ، لماذا أنت بالخارج؟

Rehano … لأن منزلي قريب من هنا بدلاً من ألف وأنا متعب عمي

العامل هذا باب العمال يا ابنتي

ريهانا .. آسف ، لن أفتقد ألف آخر ، أنا متعبة

عامل

سمعت الكلمة

خرجت وأخذت ديلي في أسناني وبدلاً من ذلك ركضت بأقصى ما أستطيع وحصلت على ثبات جيد.

عندما كنت متأكدًا من أنني قد تقدمت قليلاً ، فضلت مكانًا للراحة ، مكانًا مهجورًا

في بيت حمزة

وصل حمزة عندما كان في النهاية مع زبائن والده

كان والده بعيدًا عن والدته

مراد ، والده ، أنت أحمق يا حمزة ، لتمزيق والدك

حمزة .. وكل ما تفعله هو مصافحة أمي

مراد أنا متفرغ مع زوجتي أعتقد أنك كبير في السن بالنسبة لي أم ماذا؟

حمزة .. أمي إذا نسيت شعره الله في جنته ستواجه صعوبة كبيرة

مراد أنت تهددني

حمزة ، أفهم كما تفعل.

مراد … الشخص الثاني موجود

حمزة .. وأنا مندهش حقًا أنه هنا يخدم أمي

لتعلم أنك ستتزوج عبيده

مراد.

أم حمزة مريضة ومفلوج بسبب زبائن زوجها

فضل حمزة يتعامل بلطف مع والدته ويقول ذلك

حقك لي هو آخر مرة يزعجك فيها أي شخص ما دمت على قيد الحياة

رن هاتفه ، وكانت يده اليمنى في العمل

أحضرت مصطفى ، شقيق ريهانا ، إلى المتجر

حمزة .. قبل رحلة المستشفى سأنهيها واقترب من السكة الحديد

نظر إلى نعمة أخته وقال: لا تتحرك من جهة أمك ، اذهب بجانبها ، ارحمها.

عندما تكون على وشك الخروج ، انظر إليها ولن يتراجع أخوك عن كلماته

وذهب إلى المستشفى

بالطبع ، عندما وصل إلى المستشفى لأول مرة ، قيل له أن ريهانا قد هربت

خافت فزعجها فضل وصرخ وصرخ لكنهم علموا أنها كانت تتحدث إليك مع العاملة قبل مغادرتك.

وأخبره العامل بالحوار الذي دار بينه وبين ريهانا

خرج حمزة من المستشفى كالمجنون وأقسم بشيعته

لأن هذا هو سبب عدم انطباق كلماته

فوجئت بهاتفه برن لمقابلة والده مراد

سكة مفتوحة

اغفر صوت ضحك الأب كما يقول له: “أين أنت يا عم الفتاة التي تأتي لتعمل خادمة؟”

اخترت أن أهرب منك يا سيد مان وأنت جاهل. تعال وامتلكني

غضب حمزة

أنت تقول ما يعنيه أنك السبب. في هروبها

مراد … نعم أنا وزوجتي في المنزل وأنتم جميعا خادمين تحت قدميها

حمزة .. ستسرع يومك ويومها

مراد .. أخبر والدك حمزة

حمزة: قتلت نفسي لتخليص أمي وأيضًا عندما بقيت مع والديه

وقفل السكة أمام الوجه

واتصل بطلعت وقال إن المنطقة كلها تسقط من أعلى إلى أسفل ويجد ريهانا. قسموا كل الرجال. أريد أن أصل إليها قبل مراد.

لقد خرجت … قبل أن يريده والدك ، كما تعتقد

حمزة

ينفجر بغضب.

ركب سيارته بسرعة البرق

كان الظلام قد حلّ بالرياح ونامت ريحها بضجر شديد

تغلب ماشية. علي ج * سمحة

فتحت عينيها وبكت

  • الفصل التالي (رواية ريحانة) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً