رواية انتقام الفهد الفصل الأول 1 – بقلم بشري شريف

القصة الكاملة لانتقام الفهد بقلم بشرى شريف

انتقام الفهد ، الفصل الأول

كانت فتاة تقف في أحد المنازل تحمل سكينًا وتبكي وتقول: في سبيل الله سيقرب موته إليّ.

خاض من الواقفين. قال: ألقوا بما بيدكم الله تعالى ، وراحوا يقتربون. بمجرد أن تمسك الفتاة بسكين في بطنها ، وهنا تستيقظ الفتاة من نومها وتصوت: أاااااااااا

تدخل فتاة وتقول: وجدك بخير

تم العثور عليها: نفس الكابوس ، مي

مي: انسى الأمر حبي ، هذا الموضوع موجود منذ أكثر من عشر سنوات ونحن بعيدون عنهم

تم العثور عليها: لا أستطيع أن أنسى ، مي ، لا أستطيع

مي: قم يا قلبي ، وتوضأ ، وصلّي ، وارتدي ملابس الكلية

وجد فتاة جميلة عيناها بنيتين كالقهوة وشعر أسود وطويل محجبة في الكلية

رافقت جدي وأقربها وأحبها

تم العثور على مي في مخبأه في صعيد مصر ، ولأكثر من عشر سنوات هربوا من رجل من صعيد مصر أخذهم وقام بتربيتهم ، وبعد ذلك بعام مات وتركت الفتيات مع عائلته ، أغوتها هم وحاول واحد أن يقترب من الذي وجد ولكنه كان موتها ولهذا جاءها هذا الكابوس.

وجد أنها استيقظت وارتدت ملابسها وألقت صلواتها ونزلت لتجدني آكل

وجد: بطلي طفاسة

ماي: ليس كثيرًا ، ودعونا لا نكسر صيامنا ونذهب إلى الكلية

تم العثور عليها: حسنًا

وجلسوا وأفطروا ، ثم نزلوا إلى السكن ودخلوا المحاضرة الأولى ، ثم دخل الطبيب.

مي: من ذاك مش الدكتورة؟

تم العثور عليها: لا أعرف

الدكتور: أنا الدكتور فهد السيوفي الذي يوجهك منذ البداية مكان د. محمد. لا أحب أن أغتسل ولا أحد يأتي إلى المحاضرة بعدي وأي سؤال أو لا أفهم شيئًا عن المحاضرة. تعال إلى مكتبي وابدأ في التوضيح.

وجد: ما هذا الرخام؟

مي: كفى

وجد: لم يقل أحد شيئًا وضحكوا بهدوء

انتهت المحاضرة ودخل الجميع الفيلا. وقف فهد. قال غاضبًا: “لقد رأيتك يا جدي ، الكلب. انتظرني. سترى عذاب الألوان”.

  • الفصل التالي (رواية انتقام الفهد) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً