الرواية أجبروني على تحويلها إلى واقع الحلقة 5 بقلم رندا علي
الرواية أجبروني على تحويلها إلى واقع الجزء الخامس بقلم رندا علي
الرواية أجبروني على تحويلها إلى واقع الجزء الخامس لراندي علي
الرواية التي أجبروني على أن تصبح واقعًا – الفصل 5 من تأليف راندي علي
مرام / الكل … طلق
التزمت العائلات الصمت لبعض الوقت ثم اتصلوا بها / ما زلت متزوجة منها لذا أريد إطلاق سراحها
كانت مرام متوترة ومضطربة / إذا كنت لا تريد أن تطلقها وغيلي تحبها
آسر بالغضب / صوتك لا يعمل علي ، أنت تفهم
مرام دموعها سقطت / مشيت عائلتي
أعانقها / أهديها لمرام ، أقسم بالله أني أحبها ولا أريدها ، ماما هي التي حددتني.
مرام بيات / انت … لحظة زواجك تريدين ان ابقي طبيعيا كيف حالنا بدونك من ملابسك … انت … صعبتني كثيرا
لقد أسرني الشعور بالألم في قلبه ، وكان صدره متيبسًا وفضل أن يريحها / أنا أحبك ، صدقني ، لقد أجبرني على ذلك. أمي ، أنت تعلم أن لديه قلب. في أي لحظة يمكنك أن تتركني.
تسمع مرام كلماته وهي تعانقه وتنهمر الدموع
خذ Pa * sa من وجهها بلطف / لذهني لا تبكي إذا كنت تحبني ، أعدك أن يكون pa مني وقتًا مؤقتًا
اريد ان ادعو له بالدموع …. / بجد انه سيبقى .. مؤقتا
آسر عندما يعانقها / أعدك أنني أحبك فقط وأنت تعرف ذلك وتعرف ماما أنني سأتزوجك
أتمنى لك بشكل ضار / وهذا في كلامك
الأسرة / من هو؟
مرام / ماذا اخذت؟
مثيرة للاهتمام / أوه ، لا ، هذا …. هي لا تتكلم على الإطلاق. كلماتها غريبة جدًا ، مثل الحروف ، لكنني أدعمها طوال الوقت ، وهي ترتجف ولا تزال خائفة
مرام / وهذا كل ما عرفته عنها
ضحكة آسرة / بطلي غيره والله تكلم إلينا لكنها بدت هكذا عندما ضربها * لا أعرف كيف أجيب علي
مرام بابتسامة وهي لطيفة جدا في نفسها أنها خرجت هكذا ، أنا هوريكي ، سو * دا يوما ، أرجوك تحملي معي ، لكن
أسر / ابنتي أين روحي ..
مرام / ها ، لا ، أنا حتى لا أفكر فيك
أبتسم / أفكر في نفسي عندما أكون معك
بدوت حزينا
اسير باسا برأفة / خلاصي ما زلت غاضبة من ذهني
ابتسمت مرام
التقاط / لا بد لي من الذهاب
مرام بازال / هل تستطيع حلها؟
مفتون / قلق ، طالما أنك في قلبي ، فلن أرى أي شخص آخر
اريد ان اضحك / عندما ارى
فتن / انظر وتضحك .. تعال ، اعتني بنفسك ، أوه
هزت مرام رأسها لتقول إنني موجود
مشي العائلة
تقول سيليا من الداخل إنه تحدث معها أمامي. لا أصدق أنني ما زلت متزوجة. يعاملني كأنني لست ابن آدم. سيدي ، أنت عالم ، لا أحد يعرف ما حدث لي. لن أكون شخصًا عاديًا مثل أي شخص آخر ، يا رب ، سأقف بجواري. ظننت أنني سأخرج من السجن والإذلال. لقد وقعت في الجحيم ، أكبر وأكبر بالنسبة لي. كل هذا حدث لي ، عانقت نفسها بشدة وفضلت البكاء.
عائلات دخلت البصل بازدراء *
كانت سيليا منزله وبلد زوجها
أذهب بشكل محموم وأمسك بكتفها / ستتعلم الركض والوقوف عندما أدخل
سيليا جميلة بعيونها السماوية حمراء بالدموع والدموع ووجهها الطفولي مليء بالبراءة.
كان لا يزال يصرخ وكانت بصيلاتها قريبة جدًا منها عندما التقت عيناه بها لأول مرة ، كما لو أنه ذهب إلى عالم آخر غير عالم الواقع ، متناسيًا كل شيء عن جمال براءتها ، وجهها. وعينيها
عصر باتوهان / أنت … كيف .. إذن .. أنت حقيقي حقًا
سيليا بالدموع
(أنا آسف الله سيرتفع بعد هذا)
عائلة تغلبت على ارتباكه وأنفسهم ، ليس لأن مظهرها سيضعف هكذا. أنت تحب مارامو وقد سقط على الأرض وصرخ مرة واحدة. هذه آخر مرة تخدمه فيها. ليس اطول. أستطيع أن أفعل لك أي شيء أريده وأنت مجرد خادمة
في المكان الآخر
دنيا / أمي ، ستظل أمته تفعل كل شيء وسيعطيها * ويرميها ويتزوجني
سامية بشر / بعد أسبوع نقطع كل الطريق ونقول أن منزلنا يقع ونجلس معهم ونرتب كل شيء وندخل ** سنفعل *** كما اتفقت معه. سنتحكم في كل ما نريد وفي ذلك الوقت سيتم القبض على هيجي و ** وسأضحك بشدة
دنيا سعيدة وتضحك عليها / يا أبي ، ليس لديك عقل مثلها
سامية / عار عليك ، والدتك ليس لديها ملابس لها
يتبع..
لقراءة الفصل السادس (الرواية دفعوني للواقع الفصل السادس)
اقرأ باقي الفصول (الرواية التي دفعتني للواقع)