حكم قول اقسم بآيات الله

حكم أن أقسم بآيات الله في الشريعة الإسلامية كما جاء من علماء الفقه الإسلامي ، أن القسم الذي يكثر على ألسنة المسلمين في أحوالهم المعتادة ، وفي هذا المقال يتوقف موقع مقالتي نت عن شرح وتفاصيل هذا الحكم الشرعي كما ذكره علماء الشريعة الإسلامية ، بالإضافة إلى إبراز مسألة الحلف في الإسلام عامة وأحكامها ، ويجيب على سؤال في جواز الحلف.

التحالف في الإسلام

الحلف في الإسلام: اليمين كما ورد في تعريف اليمين في اللغة ، وقد سمي الحلف باليمين “لأن الحلفين كأن أحدهما يصفي يمين صاحبه” كما ورد في المعاجم ، و الحلف في الإسلام أنواع ، بما في ذلك يمين الانتشار ، وهو اليمين على فعل أو ترك الماضي. وإن كان سبب الحلف حسم مال المسلم بالذنب والخداع ، فيسمى يمين الصبر.[1]

حكم إخراج الزكاة إذا حان وقت وجوبها

حكم قول أقسم بآيات الله

حكم قول المسلم: “أقسم بآيات الله تعالى” أمر مباح ، ولا حرج فيه إذا قصد المسلم بذلك القرآن الكريم. أقسم بشرف “وهكذا دواليك والله أعلم.[2]

حكم الآذان للصلاة الخمس

هل يجوز القسم لله؟

واليمين على الله – العلي – نوعان: اليمين المحرمة ، واليمين الجائرة. الجائز هو اليمين بالخير والمسلم يقود إلى ذلك حسن نيته بالله تعالى ، وإيمانه القوي به – تعالى – مع إدراك عجزه وعجزه عن شيء ، ودليل هذا الحكم. هو قوله صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم – في حديث أبي هريرة رضي الله عنه:[3] أما النوع الثاني فهو الذي يحلف به الإنسان ، وحامل هذا اليمين هو الغرور ، والإعجاب بالنفس ، والتكريس لله تعالى ، والعياذ بالله.[4]

هل يجوز الرحمة على الانتحار؟

وقد انتهى إلى هذا الحد مقال عن حكم قولي بيمين الله بعد الاطلاع على الحكم الشرعي الذي قاله بعض علماء الدين ، بالإضافة إلى بحث بعض الأمور المتعلقة بموضوع اليمين واليمين.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً