اين الملوك ذوي التيجان من اليمن؟ انتشرت العديد من القصائد والقصائد في العهد القديم. مرت هذه القصائد بأوقات مختلفة. تعتبر قصيدة لكل شيء إذا كانت مفقودة من بين القصائد التي انتشرت وكتبت في العصر الأندلسي. تتميز هذه الحقبة بالعديد من السمات الشعرية المتنوعة. الشاعر أبو البقعة الرندي هو من كتب هذه القصيدة.
من قال قصيدة لكل شيء إذا كانت مفقودة؟
ويعتبر الشاعر أبو البقعة الرندي هو صاحب هذه القصيدة. من مواليد 1204 م. يعتبر من أبناء مدينة الرندة بالأندلس. الإسبان ، وأبو البقعة الرندي من الشعراء الذين استمتعوا بكتابة الشعر ، وقد كتب هذه القصيدة بعد سقوط الأندلس.
اين الملوك ذوي التيجان من اليمن؟
لِكُلِّ شَيْءٍ إِذَا مَا تَمَّ نُقْصَانُ فَلَا يُغَرَّ بِطِيبِ العَيْشِ إنْسَانُهِيَ الأمُورُ كَمَا شَاهَدْتُهَا دُوَلٌ مَنْ سَرَّهُ زَمَنٌ سَاءتْهُ أزْمَانُوهذهِ الدارُ لَا تُبْقي عَلَى أحدٍ وَلَا يدومُ عَلَى حالٍ لَهَا شانُيُمَزق الدهرُ حتمًا كلَّ سابغةٍ إذَا نَبَتْ مَشرَفِيات وخَرصانُويَنتَضي كلَّ سيفٍ للفناءِ وَلَو كانَ ابنَ ذِي يَزَنٍ والغِمدَ غِمدانُأينَ المُلوكُ ذَوُو التيجانِ مِن يَمنٍ وأينَ مِنْهُمْ أكَالِيلٌ وتِيجانُوأينَ مَا شَادَهُ شَدَّادُ فِي إرمٍ وَأَيْنَ مَا سَاسَه فِي الْفَرَسِ ساسانُوأينَ مَا حازَهُ قَارُونُ مِن ذَهَبٍ وَأَيْن عادٌ وشدادٌ وقحطانُأَتَى عَلَى الكلِّ أمرٌ لَا مَرَدَّ لَهُ حَتَّى قَضَوْا فكأنَّ القومَ مَا كَانُواوَصَارَ مَا كَانَ مِنْ مُلكٍ ومنْ مَلكٍ كَمَا حَكَى عَنْ خيالِ كان شبح الزمان ونصيب الزمان على المنزل وقاتله وأم كسرى ، فما آوى إيوان ، وكأن الصعوبة لم تكن سهلة عليه ، ولا ملاك سليمان ، وهناك أنواع كثيرة من الحوادث . ُسَهِّلُهَا وَمَا لِمَا حلَّ بالإسلامِ سُلوانُدَهَى الجزيرةَ أمْرٌ لَا عزاءَ لهُ هَوَى لهُ أُحدٌ وانهدَّ ثَهلانُأصابَها العينُ فِي الإسلامِ فارتزأتْ حتّى خلتْ منهُ أقطارٌ وبلدانُفاسألْ بَلَنْسِيَةَ مَا شأنُ مُرسيةٍ وأينَ شاطبةٌ أمْ أينَ جيَّانُوأينَ قرطبةٌ دارُ العلومِ فكَمْ مِنْ عالمٍ قَدْ سُمًّا فِيهَا لهُ شانُوَأَيْن حِمصُ وَمَا تحويهِ مِنْ نُزَهٍ ونهرُها العذبُ فيّاضٌ وملآنُقواعدٌ كُنَّ أركانَ البلادِ فَمَا عَسَى البقاءُ إذَا لمْ تبقَ أركانُتَبْكِي الحنيفيةُ البيضاءُ مِن أسفٍ كَمَا بَكَى لفراقِ الإلفِ هَيمانُعَـلى دِيـارٍ مِـنَ الإِسلامِ خالِيَةٍ قَـد أَقـفَرَتْ وَلَها بالكُفرِ عُمرانُحيثُ المساجدُ قدْ صارتْ كنائسُ مَا فيهنَّ إلّا نواقيسٌ وصُلبانُحَتَّى المحاريبُ تَبْكِي وَهْيَ جامدةٌ حَتَّى المنابرُ تَرثي وهْيَ عِيدانُيَا هو جاهل وله خطبة في الأبدية إن كنت في سنة فالخلود يقظ فرح ويشتت انتباهه بوطنه الأبعد عن حمص ويخدع أوطانه. رِ نِسيانُيَا أَيُّهَا الملكُ البيضاءُ رايتُهُ أدركْ بسيفِكَ أهلَ الكُفرِ لَا كَانُوايَا راكبينَ عِتاقَ الخيلِ ضامرةً كَأَنَّهَا فِي مجالِ السَّبقِ عُقبانُوحاملينَ سيوفَ الهندِ مُرهفةُ كَأَنَّهَا فِي ظلامِ النَّقع نِيرانُوراتعينَ وراءَ البحرِ فِي دَعةٍ لهمْ بأوطانهمْ عِزٌّ وسُلطانُأعندكم نبأٌ منْ أهلِ أندلسٍ فقدْ سَرَى بحديثِ القومِ ركُبانُكمْ يستغيثُ بِنَا المستضعفونَ وهُمْ قَتْلَى وَأَسْرى فَمَا يهتزُّ إنسانُمَا ذَا التقاطعُ فِي الإسلامِ بينكمُ وأنتمُ يَا عبادَ اللَّه إخوانُإلَّا نفوسٌ أبيَّاتٌ لَهَا هممٌ أَمَّا عَلَى الخيرِ أنصارٌ وأعوانُيَا مَنْ لذلةِ قومٍ بعدَ عزَّتِهِم أحالَ حالهُمُ كفرٌ وطُغيانُبالأمسِ كَانُوا ملوكًا فِي منازِلِهِم واليومَ همْ فِي بلادِ الكفرِ عُبدانُفَلَو تراهمْ حَيَارَى لَا دليلَ لهمْ عليهِمُ منْ ملابس الذل حتى لو رأيتِهم يبكون لما باعوهم للقضية ، وأغويتك أحزان أم وطفل ، خادعين بينهم كأنفوس وأجساد منفصلة ، وطفل كالشمس الجميلة ، عندما ارتفعت ، كما لو كانت s أبفير والمرجان.