كثير من الناس يتجاهلون أهمية اتباع العادات الصحية وقد لا يعرفها البعض على الإطلاق ، لذلك نذكر بعضها لأنها تندرج ضمن ضروريات الحياة الصحية وهي:
- الإفطار هو السر الأول للحياة الصحية ، لأن الإفطار هو المحفز الأول الذي يبدأ ويكمل عملية التمثيل الغذائي أو التمثيل الغذائي وينظم كمية الطعام المستخدمة خلال اليوم.
- التمرين من الأشياء التي لها دور كبير في تحسين الدورة الدموية في الجسم وبالتالي الحفاظ على نشاط وحيوية الدورة الدموية. ليس مخصصًا للأنشطة الشاقة أو الرياضات العنيفة ، لكن يمكنك ممارسة المشي على سبيل المثال ثلاثين دقيقة يوميًا لضمان صحة ونشاط جسمك.
- الماء هو سر الحياة ، الذي يتكون منه كل كائن حي ، مهما كان تكوينه بسيطًا. لذلك لا بد من المحافظة على كمية كافية من الماء وشربه يومياً والتي يقدرها العلماء بترين لموازنة الفاقد فيها وما يكفي من الجسم منه ولأنه يمثل المكون الأساسي للجسم وخاصة الخلوي. بنية.
- الراحة الجسدية مهمة ، سواء من خلال النوم الكافي أو الراحة المتقطعة بين الأنشطة اليومية ، ويجب الحرص على عدم الإمساك بالإلكترونيات أثناء الراحة بسبب الانبعاثات والإشعاعات التي تنبعث منها والتي تؤثر سلبًا على الصحة العامة وتدمر خلايا الدماغ.
- التعرض لكميات كافية من أشعة الشمس أمر حتمي لإفراز فيتامين د من الجزيئات الكيميائية في الجسم وإطلاقه لنا للاستفادة منه ، لأنه غير موجود في شكله النشط ويتم تنشيطه عن طريق تعرض الجلد لأشعة الشمس. عدم تعريضه لأشعة قوية ومباشرة منه لتجنب الحروق والمشاكل الصحية المزمنة.
الاهتمام بصحة الطفل ضرورة وليس رفاهية ، لأنه الضمان الوحيد لصحته في مرحلة الشباب وما بعده ، لأن التنشئة السليمة وتقوية مناعة الجسم تحدث فرقًا كبيرًا في الصغار والكبار. رجل ايضا. أهم العادات الصحية التي يجب على الآباء اتباعها في أطفالهم هي:
من الأمور المهمة التي تؤثر بشكل كبير على صحة الأطفال مدى اهتمامهم بنظافتهم ، فبالإضافة إلى الحفاظ على النظافة ، يجب أن يعتاد الأطفال على الاعتماد على أنفسهم والاستحمام بشكل مستمر يوميًا وبالطريقة الصحيحة. عادة غسل اليدين قبل وبعد الأكل دون معرفة نوع الملوثات والبكتيريا التي يتعامل معها الطفل.
قد يكون تعليم طفلك ماهية الجراثيم والميكروبات وكيف تؤثر على صحته أمرًا مشجعًا ، بالإضافة إلى تعليمه الاعتماد على نفسه وتحمل مسؤولية النظافة الشخصية ، الأمر الذي سيحدث فرقًا كبيرًا على المستوى الصحي والنفسي. ايضا.
معظم المشاكل الصحية التي يعاني منها الشباب اليوم سببها اضطراب نومهم وعدم كفاية الدخل للقيام بمهامهم اليومية بشكل فعال وفعال ، والتي يمكنك تجنبها لدى طفلك من خلال تعويده على النوم في ساعات معينة.
لا تضغط عليه ، بل علمه قيمة النوم ، وأنه مهما تأخر نومه ، فسوف يستيقظ قريبًا ويدرك أهمية الراحة لجسده ، ويشرح له كيف يحصل الجسم على الطاقة من النوم ، يتعلم الأطفال. أسرع بشرح الأسباب وليس بأمر مباشر.
من أهم الأشياء التي قد يحتاجها الطفل في سن مبكرة وحتى في سن المراهقة هو اتباع نظام غذائي صحي وعالي الجودة في الغذاء ، والتأكد من أن الخضار والفواكه من العناصر الأساسية فيه ، إضافة الحليب ومنتجات الألبان لتجنب هشاشة العظام. ونقاط الضعف السائدة بين الأطفال وإطعامهم الأطعمة الغنية بالبروتين لمساعدتهم على النمو بشكل سليم وصحي.
على عكس ما يعتقده بعض الناس ، اللعب ضرورة للأطفال وليس رفاهية ، وطبيعة أجسامهم لاستكشاف قدراتهم تتطلب منحهم الفرصة والوقت للتحرك وإطلاق الطاقة لديهم ، لذلك يجب أن يكون هناك نشاط خارجي يمكن للطفل من خلالها ممارسة طفولته واستخراج الطاقة بشكل صحيح ، وإهمال هذا الجانب سيؤدي إلى مشاكل نفسية واجتماعية وحتى صحية.
هناك العديد من العادات الصحية التي يمكن ممارستها باستمرار لضمان صحة الفرد وسلامته ، وأهم الفوائد التي وجدها الباحثون من ممارسة العادات الصحية بانتظام هي:
- الحصول على وزن مثالي أو شبه مثالي: ليس مجرد حاجة نفسية أو جهد لتحقيق أجمل شكل ، فمشاكل السمنة والنحافة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بإمكانية الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة ، واتباع العادات الصحية يضمن ذلك. لا يحدث ويحافظ على هيئة متناغمة يمكن لأعضائها أداء وظائفهم بكفاءة وفعالية.
- إن حكمة “الوقاية خير من العلاج” لا تتقدم في العمر أبدًا ، واتباع العادات الصحية المذكورة أعلاه خير دليل على ذلك ، لأنه باتباعها لن يمنع الجسم أمراض القلب والأوعية الدموية فحسب ، بل يمنع أيضًا العديد من الأمراض ، خاصة أمراض القلب والأوعية الدموية. . مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية والتهاب المفاصل وأمراض العظام والأعصاب ، بالإضافة إلى حماية الجسم من مخاطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان.
- ترتبط الحالة العقلية ارتباطًا وثيقًا بالحالة الجسدية ، فالجسم السليم والصحي ينعكس إيجابًا على صاحبه ويقوده للراحة والاستمتاع بالحياة ، وقد ثبت علميًا أن الإصابة بالاكتئاب مرتبطة بصحة الجسم ونشاطه. بالإضافة إلى أنه يحسن الذاكرة ويزيد الثقة بالنفس والذوق في الحياة.
- إمداد الجسم بالطاقة اللازمة للقيام بجميع الأنشطة اليومية ، والتي يتم الحصول عليها من نظام غذائي صحي يحتوي على نسب متناسبة من العناصر ومناسب لطبيعة الجسم مما يؤدي إلى تقوية العضلات وتقوية المناعة والقدرة على التحمل في البشر.
- إن ممارسة العادات الصحية تنمي لدى الإنسان مفاهيم قوية مثل العزم والتصميم ، تجعله مسؤولاً عن شؤون حياته ، ويسمح له بتحديد أهدافه والسعي لتحقيقها. لذلك يرتبط تطوير الشخصية ارتباطًا وثيقًا بصحة الشخص الجسدية.
هناك العديد من العادات الصحية التي يحذر منها الأطباء لما لها من آثار سيئة على الجسم والصحة بشكل عام ، ومن أهم هذه العادات:
- النوم المتقطع أو غير المنتظم وقلة النوم ليلاً ، حيث يتم إنتاج الميلاتونين ، القادر على تخزين ومعالجة المعلومات التي يتلقاها الدماغ والقيام بالأنشطة اليومية.
- التدخين وشرب العقاقير المخدرة ، حتى بجرعات صغيرة ، لما لهما من آثار سيئة على الجهاز التنفسي والعصبي ، بالإضافة إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب.
- النوم فورًا بعد الأكل ، مما يعطل عملية الهضم ويمنع اكتمالها ، حيث تحتاج هذه العملية إلى بعض الوقت لتجري بالشكل الأمثل.
- الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية والتعرض المطول للعينين والدماغ للإشعاع الناتج يعرض خلاياهم للتلف والدمار.
- نفث الطعام من العادات السيئة التي تؤدي إلى انتقال بكتيريا الفم غير المصابة إلى الطعام وبالتالي إلى الجهاز الهضمي حيث تكتسب القدرة على إتلافه.
- شرب المنبهات والإفراط في تناولها يؤثران بشكل خطير على صحة الجهاز العصبي ويمكن استبدالها بالفاكهة وخاصة التفاح حيث أن لها ضعف سعة فنجان واحد من القهوة.
- تناول كميات كبيرة من السكر والملح يعتبر السكر من أكثر المواد التي يعاني منها الجهاز الهضمي أثناء الهضم ، أما الملح فيكون له تأثير سلبي لأنه يتراكم في الكلى ويسبب مشاكل صحية خطيرة.
يمكنك اتباع بعض العادات اليومية للحفاظ على صحتك الجسدية والعقلية وتنمية شخصيتك ومهاراتك. ومن أهم هذه العادات الموصى بها:
- عندما تستيقظ ، اشرب كوبًا من الماء لتنشيط الجهاز الهضمي.
- تخلص من الفوضى من حولك حتى تتمكن من التفكير وتنظيم يومك.
- أضف الفواكه والخضروات إلى وجباتك يوميًا لتحسين مزاجك وتزويدك بالمعادن والفيتامينات لدعم مناعتك.
- تعلم مهارة الرفض وقل لا عندما تكون المعلومات غير مناسبة لك ولصحتك وسلامتك العقلية.
- اكتب يومياتك ونجاحاتك ، مهما بدت بسيطة ، لتحديد نقاط القوة والتطورات والضعف وأوجه القصور ومحاولة معالجتها.
- الابتعاد عن الأخبار المزعجة وذوي الطاقة السلبية للحفاظ على صحتهم العقلية.
ضع أهدافًا بسيطة وسردها بترتيب الصعوبة.
يختلف من شخص لآخر ما بين 8 إلى 0 أيام أو أكثر.
- أونرو
- هيلثلاين
- عش قويا