تحظى الخيول بمكانة كبيرة في نفوس أصحابها وأصحابها ، حيث تتميز بالولاء والشجاعة. هم رفيق جيد لمالكهم. إنهم معه في جميع الأوقات ، في رخاء وفرح. تستخدم لإثارة الفرح ، وفي الشدائد تستعمل في زمن الحرب والقتال ، ولأهمية الخيول ودورها الكبير في المعارك جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الحصان سهماً. مالك الحصان له نصيب واحد من الغنيمة ، وهنا آيات عن الخيول
آيات عن الخيول
– قال الله تعالى: (يحب أهل الزين شهوات النساء والأولاد والقناطر قناطر من ذهب وفضة وخيول وماشية أن المصومة تحرث ملذات الحياة ، والله عنده ماب الخير) (العمران 14). – (و عديات إلها. فموريات الكأس. فالمغريات سبها. فوثرن بها نقاء. فوستون بها الحشد. ربّو كنود البشري. لذلك فهو شهيد) (العاديات 1-7). – (كما عرضت خيول الصفنات باشا. فقال احببت من خير لذكر ربي حتى احتفظت بالحجاب. رضوها علي فتفق سوق المسح والرقاب) (ص 31 – 33). – (ويمكنك استفزاز من بينهم وجلب لهم صوت بوقلك ورجلك ومشاركتهم بالمال والاولاد ، ووعد الشيطان إلا الوهم) (الإسراء 64). – (والخيول والبغال والحمير لتركبهم للتزين ويخلق ما لا تعرفونه) (النحل 8). – (وما أنعم الله على رسوله ما أواجههم من الخيل والركاب إلا أن الله سفك رسله الذين لهم الله على كل شيء) (حشر 6). – (وأعدتهم ما استطاعتهم من قوة ، بما في ذلك الجياد المرعبة من عدو الله وعدوك ومن غيرهم فأنت تعلم لا يعلمهم الله وما تنفقه في سبيل الله ولا يظلمك) (الأنفال 60).
الخيول في القرآن الكريم
وقد ذكر الله تعالى الخيول في القرآن الكريم صراحة في عدة مواضع: – في سورة العمران في الآية 14 قال تعالى: وفي سورة الأنفال في الآية 60 قال تعالى: (وَأَهُِّئُوا لَهُمْ أَيَّ قَوْرٍ). وأرباط الخيول تستطيع أن تخيف بها عدو الله وعدوك بها). – كما ذكرت الخيول في سورة النحل في الآية 6 قال تعالى: (وَالْخَيْلُ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لَكُمْ تَجْتَلِينُونَ وَخَلَقَ مَا لَمْ تَعْلَمُونَ). قال الإسراء في الآية 64: – وذكر الله الخيول بشكل صريح في سورة س في الآية 31. قال تعالى: (لما عُرِضَت عليه الخيل ذات البشرة النقية في المساء). أقسم الله تعالى للخيل في سورة العاديات من الآية 1 إلى 5. قال تعالى:
اقرأ: آيات عن الدين
أحاديث نبوية عن الخيول
– عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «فرس ثلاثة: هو لرجل أجر ، ورجل ليستر وزر رجل ، وهو أجره: رجل يؤخذ. لله وأعدوا له لا يخسروا شيئاً في بطونهم ، بل كتبوا الله قد دفعوا ولو ربيت في مرج ما أكلت إلا الله كتب له الأجر حتى سقاها نهر كل قطرة غائبة في بلادهم. البطون تدفع – حتى الأجر المذكور في أبوالها وعروثا – حتى لو صدر شرفا أو شرفين ، فكتب له كل خطوة من أجره ، ولكن الذي هو له غطاء: رجل يؤخذ به صالح ، ويجمل ، ولا تنسى. حق ظهورهم ، وبطونهم في بيفها ورضاها ، إلا الذي بثقل من أخذ عشيرة ووقاحة وإسراف ورياء الناس ، كأنه عبء »رواه البخاري. ومسلم. – عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «فرس ثلاثة ، ففرز للرحمن ، وفرص للإنسان وفرس للشيطان ، فإما فرس الرحمن: الذي يربط باسمه. عن الله ففة وروث وبوله قال ما شاء الله ، والفرس الشيطان: القامر والمراهن عليه ، والفرس البشري: الفرس يرطبتها الرجل يطلب بطنها يسترون الفقر »رواه أحمد في كتابه. المسند. – عن سهل بن الحنظلية عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أنفق على الخيل في سبيل الله كمن يمد يديه في الصدقة فلا يصدق). يمسك.” رواه أحمد. – قال جابر بن عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عُقِدَتْ فِرْسٌ فِي نَصِيحِهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقَيْمَةِ ، وَأَوْلُهَا مُعْنُونُونَهُمْ ، فَمَشْوَى بِنَاصِيحِهَا ، وادَّعِيَ لَهُمْ نِعْمٌ ، وَقَدُوَحَهَا ، وَلاَ تَقْلَدُوهَا وَتْرًا. »رواه الإمام أحمد في مسنده. * وفي رواية مسلم من حديث جرير بن عبد الله قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوي ناصية الفرس بإصبعيه ، فقال: تقيد الخيل في ناصياتها بالخير حتى يوم القيامة والمجدول “.
آيات عن الجن
شعر عن الحصان
أَحِبُّوا الخَيْلَ وَاصْطَبِرُوا عَلَيْهَا
ف .نَّ العِزَّ فِيهَا والجَمَالَا
إذن ما هو الحصان الذي يخسره الناس؟
ر .بَطْنَاهَا فَأَشْرَكَتِ العِيَالَا
نٍقَاسِمُهَا المَعِيشَةَ كُلَّ يَوْمٍ
وَنَكْسُوهَا البَرَاقِعَ وَالجِلَالَا