قراءة سورة الأنبياء

قراءة سورة الأنبياء , لا يخفى عن أحد أهمية هذا الموضوع في حياتنا اليومية، والدور الرئيسي الذي يلعبه في تشكيل واقع مجتمعاتنا,ولهذا فإنه إيماناً مني بهذا الموضوع وأهميته، سأترك قلمي يكتب، معبراً عن الأفكار التي تدور في عقلي ومخيلتي تجاه هذا الموضوع.

  • فضل قراءة سورة الأنبياء

قراءة سورة الأنبياء ، حيث أنزل الله سورة الأنبياء بمكة المكرمة ، ولذلك فهي من السور المكية. عدد الآيات في سورة الأنبياء مائة واثنتي عشرة آية ، وجاءت سورة الأنبياء في المرتبة الحادية والعشرين من سور القرآن الكريم. تقع سورة الأنبياء في المرتبة الحادية والسبعين بترتيب النزول على الرسول صلى الله عليه وسلم.

كم كلمة في سورة الأنبياء:

• أما عدد الكلمات في سورة الأنبياء فهو ألف ومائة وأربع وسبعون كلمة. أما عدد الحروف في سورة الأنبياء فهو أربعة آلاف وتسعمائة وخمسة وعشرون كلمة. تقع سورة الأنبياء في الجزء السابع عشر من القرآن الكريم ، وهي تقع في الطرف الثالث والثلاثين. نزلت بعد سورة فسيل وقبل سورة النحل وهي من السور التي نزلت قبل الهجرة بقليل.

سبب تسمية سورة الأنبياء

• سُميت سورة الأنبياء بهذا الاسم لاحتوائها على ذكر معظم الأنبياء والمرسلين عليهم السلام أجمعين. ورد في سورة الأنبياء ستة عشر نبياً ورسلاً ، وهو ما لم يتحقق في أية سورة من سورة القرآن الكريم باستثناء سورة الأنعام التي ذكرت ثمانية عشر نبياً ورسلاً.

• قال ابن عاشور في تقديم سورة الأنبياء في ذكر الأنبياء والمرسلين قبل سورة الأنعام ما يلي. قال ابن عاشور: إذا نزلت سورة (الأنبياء) قبل سورة (الأنعام) ، فقد سبقها اسمها مع الأنبياء. إنها حقيقة معترف بها أن الاسم لا يستلزم ذلك.

سبب نزول سورة الأنبياء

• وأما سبب نزول سورة الأنبياء حدثنا أبو عمر بن أحمد بن عمرو الماوردي قال: حدثنا قال عبد الله بن محمد بن نصر الرازي: حدثنا قال محمد بن أيوب: حدثنا قال علي بن أوربان: حدثنا. قال يحيى بن نوح: حدثنا أبا بكر [ بْنُ ] عَيَّاش، عَن عَاصِمٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو رُزَيْنٍ ، عَنْ [ أَبِي ] قال يوحنا ابن عباس: الآية يسالني العامة نها لا ، لا بطني رففها يسالفا نهاها فيلم ، تعال جلفها ازدهرت يسالفن نهاها؟ قال: وما هِيَ؟ قلال: لَمَّا نززلَتْ: (وَمُمَ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن ُُلَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ ْنْتْمْ لَهَا وَارِدُونَ 98 الانبُتَ) فَجَاءَ ابْنُ الزبَعْرَى: فَجَاءَ ابْنُ الزبَعْرَى: مَقَقَى. قلوة: يَشْتُمُ آلِهَتَنَا Qal َ: F َ mma Q َ l َ؟ وبالفعل قال: (الدخل فما تبدفن العقل بكل بساطة جهنم حسب الدم يقضي فاردفن الله) قال: ظرف لي ، صوّر دى الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: أم محمد ، تأتي الأمور بالضبط لالحتنا رسالة عبد المنى ببساطة الله؟ قال: لا بيل بالضبط دي عبد المنى بساطة الله فقال بن الزبري: خسمت أورب سورابايا البيضاء – الكبة – lst tzm المليخ عباد الشمس الصالحين؟ وٌن عِيسَي عَبْدٌ صالَحٌ؟ [ وَأَنَّ عُزَيْرًا عَبْدٌ صَالِحٌ ؟ قَالَ : ” بَلَى ” قَالَ ] : فهذه دانا بني يبدفن الملايخ ، فهذه مؤمن أنصاري يبدفن عيسى – الجوهر – فهزح عليهفد يبدفن عزرا ، قال: بليغ مؤهل سبت ، فانزل الله: (منكم الذين يقودون لهم حسن) المليخ فيس ، فزيير بيت (فليك) نها مبدفن).

فضل قراءة سورة الأنبياء

• عن فضل الآية رقم 1 من سورة الأنبياء ما رواه أبو نعيم عن عامر بن ربيعة رضي الله عنه أن رجلاً من العرب نزل معه. وكانت داره كريمة ، وكلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجاءه الرجل وقال: قطعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. عليه واد ، وأردت أن أقطع منه قطعة تكون لك ، وكعبك من بعدك. قال عامر: لا داعي لقصك. اليوم نزلت سورة صدمتنا من الدنيا: {حساب الناس قريب منهم وهم في غفلة مكشوفة} (الأنبياء: 1).

• كما ورد في فضل الآية 87 من سورة الأنبياء ، فقد روى الترمذي – والنطق له – قال النسائي والإمام أحمد – الهيثمي: ورجاله هم ورجال الصحيح من غير إبراهيم بن محمد بن سعد بن أبي وقاص ، ثقة ، والحكيم ، وقال: إسناده صحيح. عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (دعاء ذو ​​النون لما صلى وهو في الصلاة). بطن الحوت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) (الأنبياء: 87). لم يفعل الرجل المسلم شيئًا إلا أن رد الله عليه.

• كما قيل في فضل الآية رقم 87 من سورة الأنبياء في نطق ابن السني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أعلم كلمة والمكروب لا يقول إلا أنه يريحه ، كلام أخي يونس عليه السلام) {فنادى في الظلام أن لا إله إلا لك سبحان الله ، كنت من الظالمين.

• وروي في فضل الآية 88 من سورة الأنبياء ، وكذلك لفظ الحاكم: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: اسم الله الأعظم ، الذي إذا سئل منه أعطاها ، وإذا دعاه يجيب: النداء الذي نادى به يونس عليه السلام) عندما نادى في الظلمات الثلاثة: لا إله إلا أنت ، المجد لك ، كنت من الظالمين “. قال رجل: يا رسول الله! هل كان ليونس عليه السلام تحديدًا أم للمؤمنين عمومًا؟ قال الله تعالى: {وأنقذناه من الضيق فنخلصه المؤمنين} (الأنبياء: 88).

في نهاية مقالنا قراءة سورة الأنبياء , قدر ذكرنا لكم الخلاصة بإن هذا الموضوع الذي تم عرضه في الأعلى، من أهم الموضوعات وأكثرها نفعًا، حيث أنني لم أكتب في مثل هذه الموضوعات المفيدة والشيقة من قبل، وأتمنى أن أكون قدمت بعض النفع لكم.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً