بدأ توسعة الحرمين الشريفين في عهد الملك. والسؤال المهم هو أن الحرمين الشريفين من أعظم المساجد التي ترك الرسول صلى الله عليه وسلم شأناً كبيراً ومحبة في قلوب جميع المسلمين. لذلك فقد اهتم ملوك المملكة العربية السعودية بهم ورعايتهم حتى وصلوا إلى ما هم عليه الآن من النبل والسمو بين العالمين.
بدأ توسعة الحرمين الشريفين في عهد الملك
بدأ توسعة الحرمين الشريفين في عهد الملك في عهد الملك سعود عام 1375 هـ وتحديداً في شهر ربيع الآخر. وسبب تسمية المسجد الحرام بهذا الاسم يعود إلى نهي الله تعالى عن القتال بداخله عندما عاد إليه الرسول صلى الله عليه وسلم منتصرا. المدينة المنورة وما تلاها من تطورات منذ نشأتها وخلال سنوات الحكم المختلفة حتى حكام المملكة العربية السعودية الذين حرصوا على إجراء بعض التوسعات فيها.
توسعة الحرمين الشريفين في عهد الملك سلمان
جهود المملكة لتوسيع الحرمين الشريفين
كانت أولى التطورات في الحرمين الشريفين على يد الملك عبد العزيز ، الذي رمم عام 1354 حرم الطواف وحج المصلين ، ورمم أسوار الحرمين الشريفين وقبابه وكل ما بداخله على أكمل وجه. .
ثم بعد الملك عبد العزيز جاء الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود للعناية بالأماكن المجاورة للحرمين الشريفين ، لإزالة العديد من المباني التجارية أو السكنية والعقارات ، كما أضاف ثلاثة طوابق داخل المسجد ، وطابقين. للمسعى الموجود في المسجد فقط.
ثم أكمل الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود طريق النهوض بالحرمين الشريفين لتطوير بعض الأماكن بالداخل ، وبدأ ذلك بإزالة الأبنية الزائدة على مرقد سيدنا إبراهيم عليه السلام لتوسيع من حوله وتوسيع المسعى.
وتابع الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود والملك فهد بن عبد العزيز رضي الله عنهما ورضاهما باستكمالهما كافة التطورات في الحرمين الشريفين حتى وصلوا إلى ما هم عليه الآن.
وأخيراً ، تعرفنا على إجابة سؤال بدأ بتوسع الحرمين الشريفين في عهد الملك بإيجاز موجز للجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية برعاية خادم الحرمين الشريفين. المساجد في توسعة الحرمين الشريفين.