رواية نوران عن حياتي الأخيرة
أكملت رواية حياتي الأخيرة
كنت أقف أمام التلفزيون فوجدت جرس الباب يرن ، نهضت وفتحته ، صُدمت عندما وجدت جوزي بالداخل معه وفتاة في ثوب فرح تمسك بيده.
الفتاة بليلة: أنت الخادمة التي يتزوجها أمير لأنه ليس لديه من يسأل عنك يا عزيزي
عمير ماكر: روحي يا شايم انزل الي. أمي تحت وستبني مع حبي وحده تعال على روحي
جاءت حماتي إليهما وقالت:
: ما زلت واقفًا ، لا تنزل ، استعد لأكل الجوز وسترىهم
فاتن: شعرت بارتياح شديد لأنها كانت في حالة صدمة ولكن بعد ذلك. هكذا تعتاد على ذلك .. تعال احب روحي اصنع طعاما سأكون جاهزا انا وحبيبي الذي هو زوجك وضحكت ضحكة مؤذية ودخلته هي ووالدتي وأقسم. للشامية بكل برودة وسخرية ودخل
تحدثت شيماء إلى حماتها بحزن وعبوس على وجهها
: هذه هي الثقة التي أولتها والدتي حول رقبتك. لقد وقفت بجانبي عندما تركتني وابتعدت.
اقتربت حماتها وشدّت شعرها بإحكام
: ستفعلين كما قلت لك ولن أطردك في الشارع وأجعلهما يقسمان على الطلاق كما قلت.
شيماء مع القشرة: ح .. أنا جاهزة ، سأصنع الطعام
حماتي بشكل ضار: جوري ، أعد الطعام
ذهب هذا المنزل لتحضير العشاء لزوجها ، لكنه كان حبيبها والجميع ، وتركها في لحظة ، وهو الوقت الذي تسبب في خرابها.
تم طهي شامية وخفض لحومها وكانت أساس انتظارها
: لقد قررت
الشامية: يا أمي ، هل …
: أنا لست والدتك ، لقد نسيت نفسك ، أو أينما كنت ، أمشي ، وأركض ، وأذهب إلى المطبخ وأستعد لتناول الطعام.
دخلت شيماء وفجأة بدأت تعجب بها …..
حماتها مؤذ: لنفعل ما قلته لك
______
في أمير وفاتن سمعوا صفعة قوية على الباب
بدأت فاتن تفتح ، التقت حماتها في وجهها
: حسنا ابني شيماء زوجتك
خاف أمير: ما بك يا أمي؟
: تعال وانظر لنفسك
ونزلوا تحت شيماء التي كانت ملقاة على الأرض تسفك دمائها
الأمير: الشامية 😳
- يستمر الفصل التالي ، انقر هنا