رواية ضحية ماضي اليم ( كاملة ) – بقلم نوران

أكمل نوران رواية ضحية ماضي المؤلم

ضحية روايتي السابقة المؤلمة ، كاملة

ما زلت سالم الهواري وأتزوج بخادمة

انا بقرة

والد سليم غاضبًا: اسكت ، فماذا تقول الخادمة عنها: “هذا أشرف منك”.

سليم بغضب: لن تتزوجها وهذه هي كلمتي الأخيرة

أبوه غاضب: يتناسى أن لديك أبًا وأنت لا تشك في المنزل حتى أموت

والدة سالم: ماذا تقول يا سالم تريد أن تجبر ابني الذي جاء من الدنيا؟

سالم: انت صامت تماما

سليم: أبي ، هذا … قطعه صوت والده

سالم: هذه كلمتي الاخيرة الليلة نكتب كتابك عليه وغادر وغادر …

_______________

وقفت في منتصفها تبكي من الخوف ، دموعها تتساقط كالشلال.

والدتها: ابنتي لا تخاف والله معافى وصالح وحنين لكنها عصبية قليلا

سارة تتوسل: أمي ، بحق الله ، لا أريد الزواج منه. أنا خائف منه أوه أوه

والدتها: تعالي يا حبيبتي ، لا تخافي ، استعد لأن الناس قادمون اليوم ابنتي ، الله يوفقك.

سارة: أنا جاهزة يا أمي ، أنا جاهزة

في الليل….

كان سليم وعائلته في منزل سارة

سالم: أمل اين عروستنا سمية؟

سمية: الآن ، حظي ، سأتصل بها

دخلت سارة وأنت ترتدي فستانًا أزرق فاتحًا وحجابًا متناسقًا.

لديه بشرة بيضاء وعيون زرقاء

استقبلتهم وجلست بجانب والدتها

تغلبت على الجملة المأذون بها الشهيرة

بارك الله فيك وبارك فيك ووحدك بالخير

ارتجف قلبها عندما سمع صاحب الحق هذه الجملة ، ونظرت إلى سالم الذي كان يلاحقها منذ الدخول الأول ، ينظر إليها.

سبقتني بصوت والد سليم وقالت:

تعال يا سليم خذ المرآة واجلس بالأسفل

سليم في عالم آخر كليا ، ولا أرى إلا كتلة الجمال التي تقف أمامه التي تجاوزت صوت أبيه.

: سليم

سليم بوطوهان: هههه

أبوه بجدية: أقول خُذ مرآة وانظر تحتها

سليم: تعالي يا عروسي ، فنزلوا تحت حكم سليم ، ففتح لها باب العرب

سليم: يعجبني

سارت محاطة بوجه الأرض من الكسوف وجلست

كان سليم يبحث عن شيء ولم يستطع إيجاده

سارة بعناية: أنت تبحث عن شيء ما

سليم: لا ، لا تنتظرني أبدًا ، أنت هنا ولن أتأخر

سارة بيتسوي: أنا هنا ، لكنك لن تتأخر

ضحك سليم بخفة: لن أتأخر

_______________

مع تحذير سالم: انظري ياسميو. فعلت ما اتفقنا على فعله ، لكني أقسم. إذا علم أحد أن سالم ليس ابني ، فلن ترى ابنتك مرة أخرى.

سمية بخوف: أفهم ، أفهم ، لن يعرف أحد هذا السر

_ ما سر هذا الأب الذي تخفيه ولا تريد أن يعرفه أحد عن والده؟ لفة وتصدم

: معتدل البنيه

  • يستمر الفصل التالي ، انقر هنا
‫0 تعليق

اترك تعليقاً