رواية حياة ضابط كاملة لسام الحملاوي
رواية من حياة ضابط ، الفصل الثامن والعشرون 28
توقفنا مؤقتًا مع انتقال أبطالنا إلى نقطة التسليم …
وصلوا إلى الميناء الأول ولحق بهم الجنود وأوقفوا السيارات …
الحياة …. سيقف يونس في وجه القناص مع مجموعة منكم على جانب سفينتهم من الخلف
يأخذ مراد الطقم معك وينتقل إلى موقع التسليم
سيتحرك حمزة معي ، لكنك ستقف على الأرض وسأدخل معك ، أنت القوة
وجهت كلامها للقوات وقالت .. وأنتم أيها السود ستحاصرون المكان وتكونون مستعدين لأي خطوة وربنا معنا اللهم انتصر ثم نصر ثم نصر.
القوات … حسنًا ، آسف
وتأكل العمل كما قالت عندما ذهبت مع حمزة إلى موقع التوصيل….
عند نقطة التسليم …
عاصم بالالماني …. لو لم يكن لديك مسدس لتموت لكن على ارضك
“لو لم يكن لديك أسلحة ، لكنت تموت ، لكنك ستموت في بلدك”.
أدريانو … لا تقلق يا صديقي
“لا تقلق يا صديقي”
عاصم …. مش خائف والتسليم جاهز
“أنا لست خائفا وسوف أنجز.”
بدأوا في تسليم …
عندما حياة وحمزة …
حمزة … جاهز
الحياة … حسنًا
حمزة .. تحرك عندما نكون معك
الحياة مع التنهد … الوجود
بدأت في التمرير عبر الصفحات …
الحياة قبل ان تدخلهم .. اللهم امين!
دخلت…
༺ ༺ ༺ ༻ ༻ ༻
عندما ياسين …
يمشي ويتبعه دارين حتى يصل إلى المحل …
دخلت جيسيكا وكان عمرو هناك وكان ياسين يقف في الخارج يستمع …
دارين …. مرحبا عمرو
عمرو …. خذ الورقة وابتعد عني
دارين ساخر … طبعا طبعا لكن ليس قبل ذلك * مات ياسين
عمرو …. من فضلك اترك العنوان.
جاء ياسين في هذا الوقت …
ياسين غدا …. لماذا ولكن عمرو لا يهينها بالمد والجزر * دربني
دارين بخدة …. ياسين
ياسين …. يا ياسين دارين هانم
دارين .. ياسين ، أنت تعرف من أنت
ياسين …. لا يهم المهم اني لن اتركك واتصل بالجن
دارين بشر … لن تكوني قادرة على ذلك
ياسين بوجيه …. لماذا فعلت ذلك؟
دارين …. لقد فعلتها
ياسين …. نعم فقط أعطيتك الحب
دارين …. أنا لست الإيطالية جيسيكا كما تعلم ، أعلم أنني أخبرتك ذات يوم لم يكن هناك أحد في المنزل. لم يكن أحد في المنزل.
ياسين … لوالدي انا غبي من اجل ابي.
دارين …. تعرف من أنا دارين ماجد النويري من مافي * أ
ياسين مصدوم .. أنت تكذب ، أليس كذلك؟
دارين … لا ، هذا ليس صحيحًا وربما هذه هي الحاجة الحقيقية التي كنت أخبرك عنها
ياسين …. يجب أن تموت * عليك يا عمرو
عمرو …. بحق الله هددت بقتل أمي
دارين طلعت سلا * ها قال …. هل تحرس روحك يا ياسين؟
ياسين … ماذا تفعل؟
دارين … * سأصلي لك يا حبيبي ‘ضحكت ساخرًا
ومع ذلك صدمت على وجه عمرو أمامها ودخلت …
صُدم دارين وسرعان ما نزل ياسين إلى مستوى عمرو الذي سقط على الأرض….
༺ ༺ ༺ ༻ ༻ ༻
عندما يعيش …
الحياة .. استسلم يا عاصم
عاصم خائف …. ايه ايه من انتم؟
الحياة …. لا اعلم يا عاصم عنه ولا ما انا بعده او بمعنى اصح الضابط هو الحياة
عاصم … يمكنك أن تخدعني
الحياة …. استسلم أنت وبيشواس معك خير لك
عاصم ساخرا .. أنت في بلدي وأريد أن أتركك هكذا
الحياة …. ويسعدني أن أكون مخلصًا لك في بلدك
عاصم بسخرية … أنت وحيد وأنا هنا أنا ورجالي لن نتطلع إلى الحياة أيها الضابط.
الحياة من سخرية القدر …. هههه. ليس من الواضح أنك بهذا الغبي يا عاصم. أنا متأكد من أنني لن آتي بمفردي في مواجهتك. الدخول فيه.
انضم حمزة معه …
عاصم …. وهنا ايضا حمزة باشا ام اقول النمر
حمزة …. الله ينورنا بحبل الحبل يا عاصم بيه
عاصم .. سوف يصلي لك واحدًا تلو الآخر ولن تتمكن من القدوم إليّ
في نفس الوقت ماجد والد عاصم …
مجيد .. بارك الله فيك بشوات
حياة …. أهلا ومرحبا بكم في باشا
مجيد .. اهلا بك الحياة انت شقيقة اللعب مش كده
الحياة … نعم معلوماتك صحيحة
عاصم …. باشا الا تأتي لاعتقالي او ماذا تريد؟
فجأة وقع اشتباك بين الجانبين …
رأى عاصم حياته وهو يركض …
مريحة و …
الحياة …. اثبت مكانك يا عاصم
عاصم …. الحياة
الحياة …. افعل ما بوسعك
عاصم …. هيا انت وحدك هنا يمكنني ان اكون مخلص لك
الحياة …. لن اخاف يا عاصم
عاصم خذها بسهولة …. حياة. انت فتاة ذكية وشابة. يحرم عليك الموت. لدي عرض رائع لك. تعال معي وسافر إلى إيطاليا. أنت ذكي وأنت تعلم ، فكر في إظهاره على هذا النحو.
حياة عظيمة * ل …. لست أنا ، يا عاصمة ، من سأخون بلدي وعائلتي ، وليس أنا ، ولا أنا. ليس كل من مثلك قد خان بلدي لأن المال ليس أخي *. يحارب معك يحارب أعداء وطنه يا عاصم.
عاصم .. أنت من اختارني
ورفعوا كلا المسدسين على بعضهم البعض….
༺ ༺ ༺ ༻ ༻ ༻
مع ياسين …
هرب دارين من المتجر ، وركبت سيارتها وتوجهت إلى ميناء عاصم….
ياسين يجلس في الهواء ممسكاً عمرو ..
عمرو مع بدايه رو * ح …. سامحني ياسين كانت اللي هددت بقتل امي و اختي اتمنى ان تعتني بهم ياسين
ياسين …. اسامحك يا عمرو ولكن اتحداك انت من تنهض وتترك ذهنك عنهم
فضل أن يساندني حتى نهض معه وركبوا الأرض وهو مؤيد ركبوا بالعربية
ياسين … هوديك من المستشفى
عمرو متعب …. اذهب بسرعة خلف سيارة دارين قبل أن تهرب
وطارد العربية دارين التي كانت لا تزال بعيدة …
༺ ༺ ༺ ༻ ༻ ༻
عندما يونس …
يونس …. جاهز. سوف أوقف القناصين ، وأضرب …
وفجأة أصابته قناص على الألماني أدريان.
أحد الجنود …. ياباشا ، بدأ الاشتباك
يونس …. خذ بعضا من القوة وانهض وأمن الضابط وانعش بسرعة
ذهبوا ودخلوا حياته …
༺ ༺ ༺ ༺ ༻ ༻
مراد …. حمزة هو الروح وراء الحياة ذهبت بسرعة لرؤية عاصم
سيعيش حمزة …
الحياة …. انزل Sla * خدش نفسك واحصل على الأفضل لك
عاصم …. ليس عاصم الذي يهدد
حياة مليئة بالتحدي … يمكنك رمي الأسلحة * ها قاتلني في الليل
تخلصت من حياتها بسلام * ح …
عاصم … ولن أزعجك
كما ألقى أسلحة …
هاجمته الحياة وضربته بصندوق. أراد منه أن يعيدها إليها. لقد تراجعت ولكمت الهواء. شدته فجأة من ساقه وتركته يسقط على الأرض ووضعت المسدس في وجهه وقالت … قلت لك أن تضع بندقيتك أرضًا ، فأنت من اقترح.
مزقها عاصم وقوىها …. هل ترى روحك؟
لقد دخل هذه المرة يا حمزة….
عندما تتحدث عن حياتها ستكون هادئة….
الحياة …. قلت لك ، أعط نفسك الكثير ، تقبل الكارثة
إصابته في الساق …
عاصم بوجيع … آه
غدا الحياة … أخبرتك أنك سمعتني
تدخل مراد في تلك اللحظة بعد أن انتهت القوات من رجاله ، عاصم …
مراد …. أنت وحيد ، الآن رجالك كلهم في نفوسهم فوق
عاصم بوجا …. من قال ذلك يدخل
دخل 6 رجال مقنعون وأجسادهم قوية …
عاصم … انتهى * أوه مم
* هاجم الرجال حياة وحمزة ومراد بينما واجه يونس قوات …
اندلعت اشتباكات أخرى وقتلت القوات عاصم لكن بعد خسارة عدد كبير من القوات….
الحياة … انتهى وقتك ، انتظر
༺ ༺ ༺ ༺ ༻ ༻
مع ياسين …
فضل أن يتبع دارين حتى وصلوا إلى المرفأ …
نزل عمرو ونزل ، دخلت ورأيت القوى ، طرت في الهواء إلى مكان عاصم….
دارين بخدة …
الحياة …. على الرحب والسعة ، لقد أنقذت لنا الرحلة
دارين مصدومة …. هآآآه
دخل هذه المرة ياسين….
ياسين .. ماذا تفعل هنا؟
دارين باغل .. من الجيد أنك هنا يا مراد ، أنت تعرف أنني فتاة. * انهض منك في ياسين لأنني أعرف أنه عزيز عليك.
صُدم مراد .. قُتلت .. أنت السبب بالنسبة لي. هذا كل شيء
عاصم …. لا تقتله *
مراد …. انت من دمرت * الا انه كان بخير وصديقي كان طيب. من أجل والدك ، أنا الأكثر جرحًا. والسبب أنني بعت شخصًا مات * مع العلم أنني الرائد مراد ، وليس سالار الأمريكي ، ودافع مازن عني. كان مازن أفضل شخص رأيته في حياتك. انت السبب
دارين مصدوم وخدر .. سبب عدم موت مازن كان بسببنا
عاصم … لن اتركك. انت السبب. ابتعد عنا يا أخي. سأكون بسببك. أكرهك.
حياة فات عاصم …
فجأة أصابتها رصاصة في ظهرها وسقطت الحياة على الأرض وكان ظهرها ينزف بغزارة.
مراد ….. هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
حمزة ….. هااااااااه
ياسين ويونس … عاشت أمتي
هاجمت القوات عاصم واقتادته هو ودارين …..
يجلس مراد ، يأخذ الحياة في حجره ويبكي … الحياة فوقي
حمزة .. الحياة أنت أقوى من هذا يقاوم
الحياة مع صعود الروح …. مراد .. أنا … حان الوقت لمغادرة العالم .. أقول لأبي وأمي وزوجته أنني أحبهم. شهيدة .. لست خائفا من الألم * والموت ، يا أحمد لا * عند … على يدي عاصم. أسأل يوسف باشا أني سعيد يا طه.
نظرت إلى حمزة وابتسمت من الألم وانتظرت أن ترتفع “الروح”.
“كنت خائفًا عندما نظرت في عيني وابتسمت من الألم ، وابتسامتك لها معاني كثيرة جدًا. لا تتركني.”
“أشعر أن لقائي مع الله يقترب. لست خائفا من الموت ، لكني أخشى أن أتركك وشأنك. لن أتركك”.
“أشعر أنك مظهرك ، هذه نظرة طويلة وأخيرة على العالم. أنا قلق عليك ، لا تتركني وحدي.”
“لا تقلق يا أخي ، ربما هذا حلم ، لن أتركك.”
༺ ༺ ༺ ༺ ༺ ༻ ༻ ༻ ༻ ༻
- بعد الفصل التالي (رواية من حياة ضابط) يتبع العنوان