رواية أجبروني على الواقع الفصل السابع عشر 17 بقلم راندا علي

الرواية أجبروني على تحويلها إلى واقع الحلقة 17 بقلم رندا علي

الرواية أجبروني على الواقعية الحلقة السابعة عشر 17 من تأليف رندا علي

رواية ، أجبرتني على الواقع ، المجلد السابع عشر ، بقلم راندي علي

الرواية أجبروني على تحويلها إلى واقع سبعة عشر فصلاً 17 كتبها رندة علي

لا استطيع الزواج من احد
– هي فتاة عمرها شهر واحد فقط
من المعقول أن تتزوج الأسرة من أهله
– ايوا ولكن عائلته انا لبرهة وضحك راكد
• استمع لي جيداً ، اذهب معه وحدك وتصرف بمفردك ، أنت صاحب عصره وهذا الكلام
– حاضر ، ولكن إذا علم أنك سبب ما حدث ، فإنه يستقيل ويكسر كل شيء علينا. أنت تعرف عائلة جيدة
ضحكت بشدة. من هذه العائلة؟ لا ، لن يعرف كيف يعبر عن مواساة الأسرة وسلامتك ثابتة.
– أتمنى ذلك
________________________________
غيث يحتضن الأسرة الجامدة .. / أنا على هامش المجتمع ، إعتني بنفسك وعد إلى المنزل
خذ عناقه / يكفي أنك أتيت وتعبت من الوجود معك
ابتسم الكيان / لا تقل ذلك ، أنت لا تتعب ولا يكفي أن ألتقي بالقمر ، هذه المرأة الخاصة بك ، لكن يمكنك أن ترى أنها هادئة ولا تتحدث كثيرًا
تعرف آسر أن سيليا لم تتحدث معها وتقول / إنها هادئة جدًا ، كل شيء عنها جميل
احمر خجلا سيليا وشاه وسقطت وابتسمت
الكيان الذي ضحك / الفتاة انفصلت يا عائلتي ستعودون مرة أخرى ، بقينا أصدقاء
هزت سيليا رأسها بنعم وابتسمت
تولى غيث الكيان وذهب
اقترب سليم من ليان وقال / لا مانع من اصطحابك
ليان باساله … / هذا أنا الذي طلبت منك في الأصل أن توصلني إليه
هل سالم غاضب / هل يستغرق تحريرك وقتا طويلا؟
ليان غاضب / حتى تأتي لتخبرني
صليت لهم داليا وقالت: “هيا ، لنذهب ، بالطبع ، ليان ، تعال معنا”.
ليان ، عانقت سيليا / لا ، سأرحل وسآتي غدًا
التقاط / لا ، الوقت متأخر ، سأبقى حتى أمشي في الصباح
ليان / لا ، آسف ، لن يعمل بعد الآن
داليا / حسنًا ، تعالي وسنوفي
ليان / لا شكرًا ، ليس عليك ذلك
داليا / لا ، طبعا الجو مختلف ، دع سليم يحصل عليه 😂
جمدت ليان
أراد سليم أن يضحك ويحافظ على صحة ضحكته ، ويتحدث بصلابة ويتظاهر بالقلق ، قال: “هل تستمر؟”
استاء ليان ونزلت إلى الطابق السفلي
نزل منها سليم وفتح السيارة وركبها. كانت السيارة الأولى. قالت ، “لا أعتقد أنك بحاجة للتوقف هكذا. نزلت معك ، لكن لأنني كنت أقفز ، لكن” أنا طبيعي ، أمشي وحدي ، وما زلت تفتح الباب وتنزل.
أمسك سليم بيدها / فات الأوان للوصول إليك
ليان ، أصلي من أجله ، اشتعلت إد من أجلها
نظر سليم إلى أيديهم ولم ينظر إلى نظراتها ، وبعد إيدا منها بدأ يطرد بصلة لها وقال: أنت التي بقيت أخت سيليا.
اتصل به ليان وقال / إنها أكثر من أخواتي وأنا أعتبرها أختي
سليم البصل وقال / يعني مش اخوات في المقام الاول
ليان / هي باقية. أم ابنة جوزيه ولكن لن يتم فصلها لأننا لسنا أخوات في الواقع لأنني رأيتها أطول من أختي معن. أنا أكبر منها ، لكني أحببتها منذ فترة طويلة.
ابتسم سليم وقال: “الله يحفظكما لبعضكما .. أنتم أكبر منها ، أظن كم عمرك؟”
ليانا / 21
سليم / كل الحياة لك .. انت تدرس
ليان / آه ف كلية الصيدلة
ابتسم لها سالم / بارك الله فيك …… أين منزلك بالضبط
ابتسم ليان / الشارع التالي
ربطه ضئيلة
اتصل به ليان وقال ، شكرًا لك على تعبك
ابتسم سليم / لا تعب ولا شئ … طيب لديك واتس اب
ليان / أوه ، لدي
سليم / طيب ، سأعطيك رقمك وأرسله لك ، لكن إذا لم أعطيك هدية
ليان باصالح بإعجاب / لا عادي خذ 01 ******
سليم / حسنًا ، لقد قمت بتسجيلك ، سأرسل لك وأحتفظ بسجلي الرقمي
ابتسم ليان / خرج من أذنك
ونزلت
أخذ سليم نفسا عميقا وابتسم وعاد
__________________________________
داليا / خذها في ملابس لسيليا … وسأذهب لتناول القهوة ، أتمنى أن تنزل
أخذت المؤن ونزلت داليا
أمسك بصلةها واقترب منها / تعال ، غيّر وانطلق
تجولت سيليا وشاه في الألوان وقالا / لوس أنجلوس بشكل طبيعي
(لا بالطبع)
ضحك عسير على خجلها وظهورها وقالت أنا زوجك بالمناسبة
قالت سيليا متوترة بلا تردد / MSAOGHAGR
(لا يمكن تغييره)
من الممكن أن تلتقط بالقرب منها / تغمض عينيك
صلت سيليا ببراءة وأغمضت عينيها
أمسكت ببصلها لفترة على وجهها الرضيع المليء بالبراءة والجمال … ثم بدأت في ارتدائه.
عيون سيليا مغمضة ولكن وجهها احمر بالكامل وخسوفها تجاوز العصر وهو يمسك بها
فتحت عينيها ونادته ونظرت إلى نفسها وهي ترتديها وهو يحملها
قالت سيليا ، مع كسوف ثابت ووجه متوهج ، بعصبية / NZLNY
(أنزلني)
ابتسمت أسير في مظهرها الخجول الطفولي وقالت: “لا ، لن نتركك”.
كانت سيليا أكثر سعادة لأن داليا رأتها وأسرتها
اغتنم الليل يا أمي وانزل إلى المستشفى بالكامل
نزلت داليا ورأته وكانت سعيدة بالتغيير في هذه العائلة الجامدة مع سيليا
نزلت العائلات والمستشفى بأكمله على قاعتهم
كانت سيليا محاطة برقاب العائلات حيث كانت تحجبها نظرات الناس
كان الاسر ممتعا. سيليا تفعل ذلك
نزل وركبها في السيارة مع الكفن خوفا منه
ركعت الداليا
عاد إلى المنزل وجاء مع سيليا حيث أخذها إلى الجناح ووضعها على السرير
خرجت سيليا من آلام الظهر لأن الرصاصة كانت في ظهرها
قبض على البصل مع الخوف / الضيق الذي يؤذيك
سيليا وشاه هامر
(أريد أن أنام ولا أعرف ذلك على ظهري)
أمسك ببصلها ثم أزال الكوتشي ومشى إلى الفراش وجلس متكئًا على ظهرها.
شعرت سيليا بتخفيف الألم في ظهرها وهي تنجرف للنوم
لكنها كانت مغطاة لكنها ظلت صامتة لأن ظهرها كان يؤلمها
عائلة فضل تلعب بشعرها حتى تغفو وهو نائم
____________________
صرخت مرام بشدة / رأيتني ولم يسأل عني لأنه كان وحيدا عندما رماني ولم أفعل … لا أريد أن أموت
– الله يوفقك يومين وكل شئ يعمل وتحتفظ بوقته
جلست مرام / مشيت بعصبية عندما رأينا
بشكل خبيث / وبعد ذلك لم تقل أنك تريد التخلص منه ، الآن أنت غاضب مني
مرام / ح. هههه … ايوا طبعا لكن لانه فعلها اول مره وكنت خائف من كل شئ ياتي الينا
-المستطاع
_______________________
يتبع..
لقراءة الفصل ثامنا عشرة (الرواية التي أجبروني على القيام بها ، الفصل الثامن عشر)
اقرأ باقي الفصول (الرواية التي دفعتني للواقع)
‫0 تعليق

اترك تعليقاً