رواية الكيف الفصل الثاني 2 – بقلم منار همام

الرواية الكاملة للكيف من تأليف منار حمام

رواية الجودة الفصل الثاني

ياسين: اليوم هو لي * كنت أتمنى لو كنا عروسا * ساشا

مليكة تحاول الهرب بعصبية

: ياسين بك يرجى الاستمرار … م … لا … ح .. ستعمل … أنا أخوك مرات

ضحك ياسين ساخرا وتحدث مع هدوء نوبة الضحك

: مرات اخي !!! لقد أخبرك أحدهم أنك دخلت إلينا اليوم ، يا إخوتي

مليكة بالدموع: اضطررت مني … لكنك تفضل شقيق جوزي الأكبر وياسين بك

صفعها ياسين في اشمئزاز: جور * من هناك …

ارتدى ياسين ثيابه ونزل إلى الطابق السفلي وأخذ العربية وذهب إلى الشركة….

جلس على الكرسي ورأسه متجه إلى لورا وعيناه مغمضتان

: أصر حسن بك على أن أتزوج أخي عدة مرات

جلس أمامه بجسده العريض وشكله الصارم وتحدث بصوت خشن

فهد: ذهبت لتتزوجها واخرى

ياسين قدم العدل لنفسه

: أردت أن أغضب والدي لإعادته إلى ذهنه

فهد: طلاقها طيب

ياسين هامس: اطلق النار عليها ، نعم ، ستسقط على السياج وستبصق عليها إلى حد كبير

همهام وكمال: عملت في المحل السابق

….

كانت تجلس على السرير مع مليكة ، تبكي وتتحدث إلى رفيقتها في الهاتف

: حسنًا ، أعطني هدية ، يا حب ، ليس هكذا

مليكة تبكي: اللهم امي سبب حرامها عليها لماذا ترميني عليهم هكذا .. قالت انها ستتزوج محمود وتبتعد عن ذلك القرف. ب … لكن فجأة وجدت نفسي مع Y .. ياسين .. لا ، هذا غير ممكن ، أنا خائف منه على الإطلاق

: هل انت خائف من ان الله خير؟

كان براء ياسين لا يزال أصفر في الداخل ، يلعب بالمفاتيح في يديه. التقيت به للمرة الثانية بملابس مدللة وعارية

ميرفت بدالة: من أين أنت؟

ياسين مشمئز: ادخل وارتد ملابسك. لا أعرف ماذا أفعل بهذا. فهمت … وانطلق.

ميرفت بشر: انطلق … انطلق يا مالك ، الجميع **

فتح ياسين الباب ودخلت مليكة وهي تلهث وتفصل الهاتف

ياسين يبدأ في خلع ملابسه

: لمن تحدثت؟

مليكة ومنزله يتجهان للأسفل

: ص. محادثة

ياسين في جانب عينه

: لا أستطيع رؤيته بعد الآن ، لا أفهم

هزت مليكة رأسها

ياسمين: لن أنام

مليكة: لا .. لا ، هذا يناسبني

مسح ياسين وجهه بغضب

: اخرس ولا تنساني

شدّت مليكة الأغطية ونمت خائفة

غير ياسين ملابسه ، وجلس على الأريكة وفتح حوض الفودكا بهدوء وبدأ يسكب نفسه في فنجان ويشرب بينما يراقب كل تفاصيله وكل حركة قبل أن يشرب …

تمتمت مليكة لتنام لأنها شعرت بألم في جسدها ، واو

  • بعد الفصل التالي (جودة الرواية) يتبع العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً