رواية اسرني كينج الصعيد الفصل التاسع 9 – بقلم دنيا حسن

قصة الملك أسرني ملك الصعيد بقلم دنيا حسن

Asrne King ، صعيد مصر ، الفصل 9

آرون تمسك بيديها بالدموع: أرجوك استيقظ يا نجمة ، أنا آسف لأنني اعتقدت أنك ستكون مثل أمي ، اعتقدت أن جميع الفتيات مثل أمي ، لكن ثق بي ، أنا آسف ، آسف ، سامحني ..
ذهب هارون وترك والدته معها
…. 💫💫💫💫💫 في بيت النجم العجوز 💫💫💫💫💫
دخل ياسين بكل أعصابه: أنت تخونني ، أنت تخونني يا صديقي
رمت رشيدة بالهاتف وقامت من السرير: ياسين اسأت الفهم وبدأت تعود خائفة.
ذهب ياسين وأمسك شعرها في يديه حتى خرج من يديه: ما في داخلي؟
بطنك ابن معين وشعرها يرتعش.
رشيدة باكية: صدقني إنك تسيء فهم هذا
ياسين يضربها بشفتين: أنا أيضا الذي أساء إليه يزبا * .. ألقى بها على الفراش وقال بحزم = لن أقترب منك حتى أعرف ما في بطنك فمن بقي ولدا. ، وبعد ذلك ستراني في يوم أسود
. قدمت رشيدة تحديًا: في النهاية سأكون سعيدًا بك ومع من لمستك
شعرت بانكسار ، ضربها ياسين بقلم: أتدري من أنا؟
فذهب وأغلق باب الشقة وذهب إلى أخته
دخل ياسين الغرفة وطلب من الجميع الخروج للحديث مع النجم ، ونظر إلى النجم بمعناه المليء بالدموع: أنا آسف ، أنا آسف يا نجم ، صدقني ، ما زلت أعلم أن كل شيء وقع على أرض. كلماتك هي نجمة آسف ارجوك سامحني ارجوك
عند هارون
هارون على الهاتف: أعددت المكان
المتصل: أوه ، أنا آسف. **** “
آرون: حسنًا ، أنا هنا
لقد وصل آرون بالفعل ونظر إلى المكان = آمل أن ما أفعله الآن سيأخذ منك حقك من النجوم …
  • يليه عنوان الفصل التالي (رواية عصرنا ملك صعيد مصر)
‫0 تعليق

اترك تعليقاً