في هذا المقال سوف نلقي الضوء على مجموعة من العبارات حول الرؤية 00 للمملكة العربية السعودية ، حيث حددت الرؤية حوالي 9 أهداف استراتيجية. في هذا المقال سنركز على المجال الاقتصادي باعتباره أحد المجالات الحيوية. وتركز الإجراءات المختلفة ، هذه الرؤية الوطنية على عدد من النقاط الأساسية التي تحفز الاستثمار كعنصر قوة ، وخلق فرص جديدة ، والبحث عن موارد اقتصادية جديدة.
تمثل المملكة العربية السعودية إحدى أهم دول العالم في أسواق الطاقة والنفط ، حيث تحتل المرتبة الـ20 في السلم الدولي كأحد أقوى الاقتصادات ، حيث تعد محفزًا قويًا للاقتصاد الرأسمالي العالمي الذي يوفرها. مع الطاقة وإمدادات النفط المختلفة مما يساعدها على زيادة الإنتاج. سنقدم موسوعة لمجموعة من هذه العبارات في المجال الاقتصادي.
عبارات عن رؤية 00 رؤية 00 في الاقتصاد
تعتبر عملية تطوير وتنويع الاقتصاد السعودي من المحاور المهمة في رؤية 00. وسوف نقدم أهم الأهداف الإستراتيجية لتلك الرؤية وهي كالتالي:
الاقتصاد الوطني والأجنبي
- رفع قيمة ومعدل الصادرات غير النفطية من 1٪ إلى 0٪ على الأقل من الناتج المحلي الإجمالي.
- العمل على تقدم المملكة العربية السعودية صعوداً لتصبح الأولى إقليمياً وعالمياً بحسب مؤشر أداء الخدمات اللوجستية.
- حاجة القطاع الخاص للمساهمة بأكثر من 0٪ أي أن تكون مساهمته حوالي 0٪ بعد أن كانت 0٪.
- العمل على جذب رؤوس الأموال الأجنبية وزيادة استثماراته بنسبة.٪ من الناتج المحلي الإجمالي.
- – الارتقاء في ترتيب مؤشر التنافسية العالمي إلى المركز الأول 0 متقدم زيادة أصول الاستثمار العام بمقدار 00 مليار دولار أمريكي لتصل إلى تريليون دولار أمريكي.
- العمل على زيادة الناتج المحلي الإجمالي من الغاز والنفط بنحو 1٪ إجمالاً ، بحدود 1٪ تقريباً.
- زيادة الجهود الوطنية لرفع معدل وحجم الاقتصاد إلى مرتبة عالمية.
- ضرورة التفاعل والعمل بين المنشآت الصغيرة والمتوسطة وزيادة فاعلية مشاركتها في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة٪ عن ذي قبل ، وذلك لتحقيق مشاركة كبيرة بنسبة 0٪ من الناتج المحلي الإجمالي السعودي.
زيادة نسبة النساء في سوق العمل
- وفيما يتعلق بالمساواة بين الجنسين وحقوق المرأة العاملة ، لا بد من العمل على زيادة مساهمة المرأة في سوق العمل إلى 0.0٪ ، بزيادة قدرها 1٪ في سوق العمل.
- أما بالنسبة لمؤشر رأس المال الاجتماعي ، فهناك خطة طموحة لرفع مرتبة المملكة إلى المرتبة العاشرة.
- العمل على خفض نسبة البطالة بين الشباب والنساء وتوفير فرص عمل جديدة.
التنمية السياحية والرياضية والترفيهية
- فيما يتعلق بالتنمية السياحية باعتبارها من الموارد الاقتصادية المهمة لأي دولة ، هناك استراتيجية واضحة لاختيار مدن من مدن المملكة لتكون من بين أفضل مائة مدينة في العالم.
- فيما يتعلق بالرياضة والأنشطة المختلفة ، هناك دافع كبير لرفع معدلات الممارسة الأسبوعية إلى 0٪ بدلاً من خفضها بنسبة٪.
- تشجيع الأسر السعودية على زيادة الإنفاق على الثقافة والترفيه إلى نسبة مئوية.
- زيادة عدد المواقع الأثرية بحسب اليونسكو
- العمل على توفير استضافة جيدة للحجاج لتصل إلى 0 مليون حاج بعد أن كانت الطاقة الاستيعابية لملايين الحجاج فقط
اقتصاديات الصحة
- هناك رؤية تتعلق بقضية العمر المتوقع لكلا الجنسين تركز على صحة المواطنين من أجل رفع متوسط العمر المتوقع للفرد في السنوات ليصل إلى 0 سنوات بعد أن كان عام واحد فقط.
المجتمع المدني
- وتتمثل في رفع عدد المتطوعين في منظمات المجتمع المدني إلى مليون متطوع ، لأن ثقافة التطوع ما زالت في مرحلتها الأولى ، حيث تعد نسبة ضعيفة ، حيث لا يتجاوز عدد المتطوعين سنويًا واحدًا.
- زيادة مساهمات القطاعات غير الربحية بمقدار صفر من الناتج القومي الإجمالي.
الحكم
- العمل على تنفيذ أحكام حوكمة الجهازين الإداري والتنفيذي بالدولة للوصول إلى المراكز الخمسة الأولى حسب مؤشر الحكومة الإلكترونية.
- العمل على أن تصبح الحكومة السعودية في المرتبة العشرين في مؤشرات فعالية الحكومة بعد تأخرها في القائمة بالمرتبة صفر.
الاعتماد على الاقتصاد غير النفطي
- هناك اتجاه من جانب المملكة لزيادة الاعتماد على الإيرادات الاقتصادية التي لا تعتمد على النفط والغاز كأحد الموارد الاقتصادية في الدخل القومي للمملكة إلى تريليون دولار أمريكي.